"أحلام محظورة" هو اسم مسرحية قدمتها فرقة عراقية في العاصمة الاوكرانية كييف. وتتناول المسرحية موضوع نبذ كافة أشكال العنف والحرب وكل أنواع القهر في العراق.
وتدور أحداث المسرحية حول ثلاث شخصيات هي ألأب والزوجة والزوج.
وقال المخرج قاسم مؤنس في حديثه لاذاعة العراق الحر ان المسرحية تشكّل "دعوة إلى السلام باعتباره قيمة يتطلع إليها الإنسان باستمرار"، مشيرا الى أن الفكرة الاساسية للمسرحية تدعو الى "نبذ كل انواع التعسف ورفض الحروب" لأن العنف يترك "أثرا سيئا على الانسان البرىء".
وقال الممثل جبار خمّاط انه يتطلع الى عرض المزيد من الاعمال المسرحية في كييف مستقبلا. وقال انه سعيد بأن مجموعة "المختبر المسرحي" قدمت في اوكرانيا هذا العمل الذي "خرج من الصعوبة ومن الحزن ومن الكآبة ومن الانفجار ومن الموقف المحتدم في المدن العراقية"، موضحا ان المسرحية حققت تواصلا فاعلا مع الجمهور، وانه يأمل ان تكون "حرارة المشاعر على خشبة المسرح عوضت عن برودة صقيع كييف".
وقالت الممثلة إيمان عبد الحسن ان المسرحية لقيت استقبالا حارا من قبل المشاهدين، ولفتت الى ان بعض المشاهدين بكوا اثناء بعض المشاهد. واشارت الى ان هموم الناس متشابهة "ماكو فرق وان شاء الله العالم كله يعيش بسلام".
ال ذلك قال نائب رئيس ادارة البيت العراقي في كييف منتصر العذاري في حديثه لاذاعة العراق الحر ان العمل الذي تم عرضه يمثل امتدادا لنشاطات ابرز الشخصيات في المسرح العراقي. ووصف المسرحية بأنها "عمل عراقي اصيل متميز ومرتبط بنضالات وتضحيات الشعب العراقي".
واعربت فتاة عراقية اسمها مريم وتسكن في كييف عن اعجابها بالمسرحية، مشيرة الى انها "ممتازة..جيدة...حلوة".
المزيد في الملف الصوتي.
وتدور أحداث المسرحية حول ثلاث شخصيات هي ألأب والزوجة والزوج.
وقال المخرج قاسم مؤنس في حديثه لاذاعة العراق الحر ان المسرحية تشكّل "دعوة إلى السلام باعتباره قيمة يتطلع إليها الإنسان باستمرار"، مشيرا الى أن الفكرة الاساسية للمسرحية تدعو الى "نبذ كل انواع التعسف ورفض الحروب" لأن العنف يترك "أثرا سيئا على الانسان البرىء".
وقال الممثل جبار خمّاط انه يتطلع الى عرض المزيد من الاعمال المسرحية في كييف مستقبلا. وقال انه سعيد بأن مجموعة "المختبر المسرحي" قدمت في اوكرانيا هذا العمل الذي "خرج من الصعوبة ومن الحزن ومن الكآبة ومن الانفجار ومن الموقف المحتدم في المدن العراقية"، موضحا ان المسرحية حققت تواصلا فاعلا مع الجمهور، وانه يأمل ان تكون "حرارة المشاعر على خشبة المسرح عوضت عن برودة صقيع كييف".
وقالت الممثلة إيمان عبد الحسن ان المسرحية لقيت استقبالا حارا من قبل المشاهدين، ولفتت الى ان بعض المشاهدين بكوا اثناء بعض المشاهد. واشارت الى ان هموم الناس متشابهة "ماكو فرق وان شاء الله العالم كله يعيش بسلام".
ال ذلك قال نائب رئيس ادارة البيت العراقي في كييف منتصر العذاري في حديثه لاذاعة العراق الحر ان العمل الذي تم عرضه يمثل امتدادا لنشاطات ابرز الشخصيات في المسرح العراقي. ووصف المسرحية بأنها "عمل عراقي اصيل متميز ومرتبط بنضالات وتضحيات الشعب العراقي".
واعربت فتاة عراقية اسمها مريم وتسكن في كييف عن اعجابها بالمسرحية، مشيرة الى انها "ممتازة..جيدة...حلوة".
المزيد في الملف الصوتي.
