اتخذت الحكومة المحلية تدابير امنية بمناسبة احياء عشرة محرم، عبر مواكب العزاء. ووضعت خطة لحماية تلك المواكب وتنظيم دخولها الى المدينة القديمة وخروجها منها.
واكد مسؤول اللجنة الامنية في مجلس محافظة النجف لؤي الياسري ان اكثر من عشرين الف عنصر امني من الشرطة والجيش تم توزيعهم على القواطع السبعة التي قسمت اليها المدنية. اما الخطة الساندة للخطة الامنية فتشترك فيها الدوائر الخدمية والدفاع المدني، إذ تستنفر كافة آلياتها لمدة عشرة ايام لحين انتهاء المناسبة.
وثمة استعدادات على المستوى الشعبي وهي في اتجاهين الاول نشر مواكب الخدمة على الطرقات والازقة، والثاني توجيه سير مواكب العزاء التي تتوافد من جميع انحاء المحافظة ومن خارجها باتجاه مركز المدينة القديمة، حيث تقوم المواكب بممارسة الطقوس المعتادة ليلة العاشر من محرم، والمتمثلة في رفع المشاعل وقرع الدفوف وحمل الرايات وفعاليات أخرى.
المزيد في الملف الصوتي
واكد مسؤول اللجنة الامنية في مجلس محافظة النجف لؤي الياسري ان اكثر من عشرين الف عنصر امني من الشرطة والجيش تم توزيعهم على القواطع السبعة التي قسمت اليها المدنية. اما الخطة الساندة للخطة الامنية فتشترك فيها الدوائر الخدمية والدفاع المدني، إذ تستنفر كافة آلياتها لمدة عشرة ايام لحين انتهاء المناسبة.
وثمة استعدادات على المستوى الشعبي وهي في اتجاهين الاول نشر مواكب الخدمة على الطرقات والازقة، والثاني توجيه سير مواكب العزاء التي تتوافد من جميع انحاء المحافظة ومن خارجها باتجاه مركز المدينة القديمة، حيث تقوم المواكب بممارسة الطقوس المعتادة ليلة العاشر من محرم، والمتمثلة في رفع المشاعل وقرع الدفوف وحمل الرايات وفعاليات أخرى.
المزيد في الملف الصوتي
