وهكذا نجد في كبريات المدن الاوروبية حيث تقيم جاليات عراقية ومشرقية وجود محلات لبيع المصوغات الذهبية والمجوهرات.
لكن الجيل الجديد من العراقيين والعراقيات المقيمين في اوروبا فلا يستهويه اقتناء المصوغات الذهبية، كما ان حالته المادية لاتساعد على ذلك، لكنه يقبل على شراء مصنوعات ذهبية صغيرة مثل خارطة العراق أو كلمة عراق لتعليقها على الصدر تعبيرا عن الانتماء للعراق. أما الجيل الأكبر عمرا فلا زال حتى في اوروبا متمسكا بمقولة: الذهب زينة وخزينة.
التفاصيل في الملف الصوتي
لكن الجيل الجديد من العراقيين والعراقيات المقيمين في اوروبا فلا يستهويه اقتناء المصوغات الذهبية، كما ان حالته المادية لاتساعد على ذلك، لكنه يقبل على شراء مصنوعات ذهبية صغيرة مثل خارطة العراق أو كلمة عراق لتعليقها على الصدر تعبيرا عن الانتماء للعراق. أما الجيل الأكبر عمرا فلا زال حتى في اوروبا متمسكا بمقولة: الذهب زينة وخزينة.
التفاصيل في الملف الصوتي