مع حلول يوم الطلاب العالمي الذي يصادف في 17 تشرين ثاني من كل عام، يراود الطلبة في العراق حلم الارتقاء والتفوق بالمستوى التعليمي، ويحدوهم الامل بان تكون مناهجهم الدراسية كمثيلاتها في بلدان العالم المتطور، بعد ان ألقت الاوضاع التي عانت منها البلاد بظلالها على واقع الشباب والطلبة.
وتقول الطالبة دنيا ان لدى كل طالب عراقي حلماً يتمنى ان يتحقق مستقبلاً، مشيرةً الى انها تحلم بالحصول على وظيفة بعد تخرجها، فيما يحلم الطالب عماد ان تكون للطالب العراقي، كسائر طلاب البلدان الاخرى، حقوق وامتيازات، لافتاً الى ان الطلاب العراقيين عانوا اثناء دراستهم ظروف عصيبة.
من جهته يؤكد الوكيل الاداري لوزارة التربية علي الابراهيمي ان هناك اقبالاً واسعاً من قبل الطلاب العراقيين على الدراسة بجميع اقسامها الصباحية والمسائية والامتحانات الخارجية، مشيراً الى ان نسبة النمو التعليمي إرتفعت في العراق، إذ بلغ عدد الطالب اكثر من سبعة ملايين طالب.
ويقول الابراهيمي في حديث لاذاعة العراق الحر ان وزارة التربية وفرت للطالب العراقي هذا العام المستلزمات الدراسية والمختبرات والتقنيات الحديثة، فضلا عن الارشاد التربوي الذي دخل حتى المراحل الابتدائية وهي حالة فريدة قياساً بدول المنطقة.
ويضيف الابراهيمي ان لوزارة التربية طموحات كثيرة تحاول توفيرها للطالب، مشيراً الى ان اهمها الصف النموذجي الذي لا يتجاوز عدد الطلاب فيه ثلاثين طالباً.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.
وتقول الطالبة دنيا ان لدى كل طالب عراقي حلماً يتمنى ان يتحقق مستقبلاً، مشيرةً الى انها تحلم بالحصول على وظيفة بعد تخرجها، فيما يحلم الطالب عماد ان تكون للطالب العراقي، كسائر طلاب البلدان الاخرى، حقوق وامتيازات، لافتاً الى ان الطلاب العراقيين عانوا اثناء دراستهم ظروف عصيبة.
من جهته يؤكد الوكيل الاداري لوزارة التربية علي الابراهيمي ان هناك اقبالاً واسعاً من قبل الطلاب العراقيين على الدراسة بجميع اقسامها الصباحية والمسائية والامتحانات الخارجية، مشيراً الى ان نسبة النمو التعليمي إرتفعت في العراق، إذ بلغ عدد الطالب اكثر من سبعة ملايين طالب.
ويقول الابراهيمي في حديث لاذاعة العراق الحر ان وزارة التربية وفرت للطالب العراقي هذا العام المستلزمات الدراسية والمختبرات والتقنيات الحديثة، فضلا عن الارشاد التربوي الذي دخل حتى المراحل الابتدائية وهي حالة فريدة قياساً بدول المنطقة.
ويضيف الابراهيمي ان لوزارة التربية طموحات كثيرة تحاول توفيرها للطالب، مشيراً الى ان اهمها الصف النموذجي الذي لا يتجاوز عدد الطلاب فيه ثلاثين طالباً.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.