من المقرر أن تلتئم بواشنطن اللجنة التأسيسية لقيادات المجتمع المدني للجاليات المشرقية العراقية في الولايات المتحدة، بهدف التنسيق فيما بينها وتشكيل كتلة ضاغطة للعمل مع أعضاء في الكونغرس الأميركي الجديد من المهتمين بالشأن العراقي والمشرقي.
وعشية جلسة اللجنة التأسيسية تمت اتصالات ولقاءات مع عدد من أعضاء الكونغرس الذين رحبوا بهذا العمل، ومنهم سو مايرك التي شددت في رسالتها لإذاعة العراق الحر على وجوب التحرك الأفضل في الشأن العراقي، وكريس سميث، والآن ويست، والسناتور جيم ديمينت، وجو ليبرمان وآخرون.
ويقول البروفيسور وليد فارس، مستشار مجموعة الكونغرس النيابية لمكافحة الإرهاب ان قيادات المجتمع المدني المشرقي في الولايات المتحدة التي تضم الجاليات الكلدانية الآشورية السريانية العراقية، والجاليات القبطية المصرية، والجاليات اللبنانية المارونية وسائر الجاليات المشرقية الأخرى بدأت، لأول مرة منذ 20 عاماً، بالتنسيق فيما بينها، من خلال إنشاء لجنة تأسيسية، بالإضافة إلى مد الجسور الحوارية، والاتصال مع العديد من أعضاء الكونغرس الجديد.
ويشير البروفيسور فارس في حديث لإذاعة العراق الحر الى ان هذا القيادات باتت تمثل كتلة ناخبة مهمة تضم من ثلاثة إلى أربعة ملايين أميركي، ويلفت الى انها قد تشكّل بالفعل قوة بالنسبة للعراق ولدول شرق أوسطية أخرى من خلال دورها مع الكونغرس الأميركي.
ووصف البروفيسور فارس الكونغرس الأميركي الجديد الذي سيلتئم الشهر المقبل بأنه سيكون أكثر تشدّداً فيما يتعلق بمواجهة الإرهاب والحفاظ على أمن وحرية العراق.
المزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.
وعشية جلسة اللجنة التأسيسية تمت اتصالات ولقاءات مع عدد من أعضاء الكونغرس الذين رحبوا بهذا العمل، ومنهم سو مايرك التي شددت في رسالتها لإذاعة العراق الحر على وجوب التحرك الأفضل في الشأن العراقي، وكريس سميث، والآن ويست، والسناتور جيم ديمينت، وجو ليبرمان وآخرون.
ويقول البروفيسور وليد فارس، مستشار مجموعة الكونغرس النيابية لمكافحة الإرهاب ان قيادات المجتمع المدني المشرقي في الولايات المتحدة التي تضم الجاليات الكلدانية الآشورية السريانية العراقية، والجاليات القبطية المصرية، والجاليات اللبنانية المارونية وسائر الجاليات المشرقية الأخرى بدأت، لأول مرة منذ 20 عاماً، بالتنسيق فيما بينها، من خلال إنشاء لجنة تأسيسية، بالإضافة إلى مد الجسور الحوارية، والاتصال مع العديد من أعضاء الكونغرس الجديد.
ويشير البروفيسور فارس في حديث لإذاعة العراق الحر الى ان هذا القيادات باتت تمثل كتلة ناخبة مهمة تضم من ثلاثة إلى أربعة ملايين أميركي، ويلفت الى انها قد تشكّل بالفعل قوة بالنسبة للعراق ولدول شرق أوسطية أخرى من خلال دورها مع الكونغرس الأميركي.
ووصف البروفيسور فارس الكونغرس الأميركي الجديد الذي سيلتئم الشهر المقبل بأنه سيكون أكثر تشدّداً فيما يتعلق بمواجهة الإرهاب والحفاظ على أمن وحرية العراق.
المزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.