تشكل الرواية العراقية اليوم مفصلا مهما من مفاصل الابداع. هذا المفصل الذي يسعى لمواكبة الحدث والارتقاء عليه لاحتوائه وتجاوزه في وقت واحد من خلال سبل ومعطيات تقنية متعددة، تعمل الرواية العراقية على تجربتها داخل فضاء واسع هو طبيعة العلاقة بين التاريخ والخطاب الروائي، هذا ما اكده القاص الدكتور لؤي حمزة عباس في الجلسة النقدية لاتحاد ادباء البصرة التي خصصت لأدب القاصة العراقية لطفية الدليمي.
ورأى الشاعر علي عباس خفيف ان القاصة لطفية الدليمي في روايتها الاخيرة (سيدات زحل) قد اقتربت من الواقع العراقي اليوم مع الحضور الكبير للمرأة العراقية في الرواية لما تتعرض له من ظلم وتحجيم.
أما القاص والمسرحي عبد الحليم مهودر فقد اكد في حديثه لاذاعة العراق الحر ان القاصة العراقية لطفية الدليمي علامة فارقة في الادب العربي من خلال تجاربها في التأليف والترجمة.
يذكر أن القاصة العراقية لطفية الدليمي أصدرت مجموعة من القصص والروايات منها : ممر إلى احزان الرجال، والبشارة، والتمثال، وإذا كنت تحب، وعالم النساء الوحيدات، ومن يرث الفردوس، وضحكة اليورانيوم وبرتقال سمية وحديقة حياة ونساء زحل. وقد ترجمت قصصها إلى الإنكليزية والبولونية والرومانية والاسبانية وترجمت رواية عالم النساء الوحيدات إلى اللغة الصينية.
التفاصيل في الملف الصوتي
ورأى الشاعر علي عباس خفيف ان القاصة لطفية الدليمي في روايتها الاخيرة (سيدات زحل) قد اقتربت من الواقع العراقي اليوم مع الحضور الكبير للمرأة العراقية في الرواية لما تتعرض له من ظلم وتحجيم.
أما القاص والمسرحي عبد الحليم مهودر فقد اكد في حديثه لاذاعة العراق الحر ان القاصة العراقية لطفية الدليمي علامة فارقة في الادب العربي من خلال تجاربها في التأليف والترجمة.
يذكر أن القاصة العراقية لطفية الدليمي أصدرت مجموعة من القصص والروايات منها : ممر إلى احزان الرجال، والبشارة، والتمثال، وإذا كنت تحب، وعالم النساء الوحيدات، ومن يرث الفردوس، وضحكة اليورانيوم وبرتقال سمية وحديقة حياة ونساء زحل. وقد ترجمت قصصها إلى الإنكليزية والبولونية والرومانية والاسبانية وترجمت رواية عالم النساء الوحيدات إلى اللغة الصينية.
التفاصيل في الملف الصوتي