الدعوةُ ورَدت في سياق "نداء إلى الشعب العراقي وكل الفعاليات السياسية داخل العراق" قال فيه الملك عبد الله إنه يدعو إلى إجراء المحادثات في الرياض بعد انتهاء موسم الحج في منتصف تشرين الثاني.
وجاء في النداء الذي نشَرته وكالة الأنباء السعودية الرسمية (واس) "إن الغيورين من الشعب العراقي الشقيق على وحدته، وعزته، وأمنه، وازدهاره، والمساهمين بقوة في خدمة أمتهم العربية والإسلامية مطالبين اليوم بالعطاء، والتضحية من أجل عراق مستقر آمن"، على حد تعبيره.
وذكر العاهل السعودي أنه من هذا المنطلق يدعو الرئيس العراقي جلال طالباني "وجميع الأحزاب التي شاركت في الانتخابات، والفعاليات السياسية" إلى الرياض بعد موسم الحج المبارك، وتحت مظلة الجامعة العربية، للسعي إلى حل لكل معضلة تواجه تشكيل الحكومة، التي طال الأخذ والرد فيها. ولتدارسوا، وتتشاوروا، لتقرروا أي طريق نبيل تسلكون، وأي وجهة كريمة تتجهون"، بحسب تعبير العاهل السعودي.
وختَم النداء بالقول "إننا في بلدكم الثاني المملكة العربية السعودية نشاطركم كل ذلك، ونؤكد لكم استعدادنا التام لمد يد العون، والتأييد، والمؤازرة، لكل ما سوف تتوصلون إليه من قرارات، وما تتفقون عليه من أجل إعادة الأمن والسلام إلى أرض الرافدين"، بحسب ما ورَد في نصّ النداء.
وجاء في النداء الذي نشَرته وكالة الأنباء السعودية الرسمية (واس) "إن الغيورين من الشعب العراقي الشقيق على وحدته، وعزته، وأمنه، وازدهاره، والمساهمين بقوة في خدمة أمتهم العربية والإسلامية مطالبين اليوم بالعطاء، والتضحية من أجل عراق مستقر آمن"، على حد تعبيره.
وذكر العاهل السعودي أنه من هذا المنطلق يدعو الرئيس العراقي جلال طالباني "وجميع الأحزاب التي شاركت في الانتخابات، والفعاليات السياسية" إلى الرياض بعد موسم الحج المبارك، وتحت مظلة الجامعة العربية، للسعي إلى حل لكل معضلة تواجه تشكيل الحكومة، التي طال الأخذ والرد فيها. ولتدارسوا، وتتشاوروا، لتقرروا أي طريق نبيل تسلكون، وأي وجهة كريمة تتجهون"، بحسب تعبير العاهل السعودي.
وختَم النداء بالقول "إننا في بلدكم الثاني المملكة العربية السعودية نشاطركم كل ذلك، ونؤكد لكم استعدادنا التام لمد يد العون، والتأييد، والمؤازرة، لكل ما سوف تتوصلون إليه من قرارات، وما تتفقون عليه من أجل إعادة الأمن والسلام إلى أرض الرافدين"، بحسب ما ورَد في نصّ النداء.