حالة من الخوف والذعر انتابت مواطني كركوك اثر عملية السطو المسلح على سوق الذهب في المدينة، التي راح ضحيتها عشرة اشخاص ثلاثة منهم من الشرطة واربعة من الصاغة وحارسان مدنيان كما جرح احد عشرة اخرون.
واكد شهود عيان ان عدد المهاجمين كان اكثر من عشرين مسلحا يحملون اسلحة متعددة بينها قاذفات صاروخية.
عدد من المواطن انتقدو اداء قوات الشرطة مشيرين الى ان مديرية شرطة كركوك لا تبعد سوى عشرات الأمتار عن مكان الحادث، فيما ادارة كركوك وحسب وصف البعض "مشغولة باصحاب البسطات والعربانات".
شرطة كركوك التي قالت انها عثرت على خيوط مهمة للجريمة لم تدل باي تصريح لوسائل الأعلام بل أكدت أنها ستعلن لاحقا تفاصيل عديدة عن الحادث وعن نتائج التحقيق، فيما عقد مجلس محافظة كركوك اجتماعا طارئا لبحث القضية واتهم عضو اللجنة الأمنية في مجلس محافظة كركوك علي مهدي الأدارة المحلية واجهزة الشرطة في المحافظة بالتقصير.
ووصف ابناء كركوك من جميع المكونات الحادثة التي هزت المدينة بعد اسابيع من الأستقرار بالخرق الامني بكل المعاير.
واكد شهود عيان ان عدد المهاجمين كان اكثر من عشرين مسلحا يحملون اسلحة متعددة بينها قاذفات صاروخية.
عدد من المواطن انتقدو اداء قوات الشرطة مشيرين الى ان مديرية شرطة كركوك لا تبعد سوى عشرات الأمتار عن مكان الحادث، فيما ادارة كركوك وحسب وصف البعض "مشغولة باصحاب البسطات والعربانات".
شرطة كركوك التي قالت انها عثرت على خيوط مهمة للجريمة لم تدل باي تصريح لوسائل الأعلام بل أكدت أنها ستعلن لاحقا تفاصيل عديدة عن الحادث وعن نتائج التحقيق، فيما عقد مجلس محافظة كركوك اجتماعا طارئا لبحث القضية واتهم عضو اللجنة الأمنية في مجلس محافظة كركوك علي مهدي الأدارة المحلية واجهزة الشرطة في المحافظة بالتقصير.
ووصف ابناء كركوك من جميع المكونات الحادثة التي هزت المدينة بعد اسابيع من الأستقرار بالخرق الامني بكل المعاير.