اثر تناول وسائل الاعلام العراقية ما ذكر انه تلوث ناجم عن مواد مشعة في ثانوية عدن للبنات في منطقة الشعب ببغداد، أكدت وزارة البيئة ان فرقة متخصصة تابعة للوزارة فحصت بيئة الثانوية ولم تجد أي اثر لتلوث إشعاعي.
واوضحت وزيرة البيئة نرمين عثمان في تصريح خاص لاذاعة العراق الحر ان الفرقة المتخصصة من وزارة البيئة قامت بفحص التربة، والجدران، والماء داخل المدرسة ولم تجد أي اثر للاشعاع فيها، وأضافت ان وزارة البيئة ستباشر بفحص المنازل الموجودة في منطقة المدرسة، لمعرفة الاسباب الحقيقية التي ادت الى وقوع اصابات بالسرطان.
وابدى مواطنون قلقهم من الاصابات التي ظهرت بمرض السرطان والتي تجاوزت كما يقولون السبع حالات.
وامتعض مواطنون التقتهم اذاعة العراق الحر، من توكيد وزارة البيئة خلو المدرسة من أي تلوث اشعاعي، متسائلين في الوقت ذاته عن مسببات الاصابات بالسرطان. وقالت سميرة حسين ان هذه الاصابات لم تات من فراغ ولابد من وجود مسببات، بينما قال المواطن احمد عباس ان سكان المنطقة قلقون وخائفون من ان يصابوا بالسرطان.
يذكر ان ثانوية عدن للبنات استخدمت كمستودع لمختلف انواع الاسلحة من صواريخ وهاونات وقاذفات وغيرها عشية حرب 2003.
واوضحت وزيرة البيئة نرمين عثمان في تصريح خاص لاذاعة العراق الحر ان الفرقة المتخصصة من وزارة البيئة قامت بفحص التربة، والجدران، والماء داخل المدرسة ولم تجد أي اثر للاشعاع فيها، وأضافت ان وزارة البيئة ستباشر بفحص المنازل الموجودة في منطقة المدرسة، لمعرفة الاسباب الحقيقية التي ادت الى وقوع اصابات بالسرطان.
وابدى مواطنون قلقهم من الاصابات التي ظهرت بمرض السرطان والتي تجاوزت كما يقولون السبع حالات.
وامتعض مواطنون التقتهم اذاعة العراق الحر، من توكيد وزارة البيئة خلو المدرسة من أي تلوث اشعاعي، متسائلين في الوقت ذاته عن مسببات الاصابات بالسرطان. وقالت سميرة حسين ان هذه الاصابات لم تات من فراغ ولابد من وجود مسببات، بينما قال المواطن احمد عباس ان سكان المنطقة قلقون وخائفون من ان يصابوا بالسرطان.
يذكر ان ثانوية عدن للبنات استخدمت كمستودع لمختلف انواع الاسلحة من صواريخ وهاونات وقاذفات وغيرها عشية حرب 2003.