وشارك في المؤتمر الذي أنعقد في نيويورك تحت شعار "السياسة الأمريكية الجديدة, ما بعد الانتخابات النصفية بداية الشهر القادم, لمواجهة الإرهاب" كل من البروفسور وليد فارس مستشار المجموعة النيابية للكونغرس, وإيفان كوهلمان مستشار المحاكم الأمريكية لشؤون الإرهاب, وليديا خليل خبيرة قيادة شرطة نيويورك لشؤون الإرهاب الداخلي.
وجرى خلال الجلسة العلنية للمؤتمر الاشارة الى ضرورة إتباع إستراتيجية أمريكية جديدة حيال المصادر الداعمة للإرهاب في كل من إيران, وأفغانستان, واليمن والصومال ودول أخرى.
البروفسور فارس كشف النقاب, في حوار خاص اجرته معه اذاعة العراق الحر عن معلومات لدى بعض أعضاء الكونغرس, تشير إلى تنسيق عملياتي مشترك بين مراكز تنظيم القاعدة في أفغانستان, واليمن، والجزيرة العربية, والساحل الأفريقي, والصومال, تهدف إلى تحريك خلايا مشتركة, للقيام بضربات في قلب العالم الغربي, بما في ذلك القارة الأوربية.
وتوقع فارس أن تسفر الانتخابات النصفية التشريعية في الولايات المتحدة اوائل الشهر المقبل عن تغييرات في الكونغرس منها تعاظم التيار المطالب بمواجهة جادة وشاملة للتهديد الإرهابي, ليس فقط داخل الولايات المتحدة، بل في المناطق التي تواجه الإرهاب, بما في ذلك الساحة العراقية.
وأعرب المشاركون عن خشيتهم من اختراق الإرهاب, من جديد وبشكل أوسع, للساحة العراقية, ما سيشكل خطرا ليس فقط على أمن وسلامة العراق, بل وعلي أمن دول الشرق الأوسط.
ودعت أبحاث قدمت الى المؤتمر الى ضرورة دعم الآلية السياسية والأمن القومي العراقي, وذلك في إطار إعادة النظر في السياسة الخارجية الأمريكية بعد الانتخابات النصفية.
المزيد في الملف الصوتي.
وجرى خلال الجلسة العلنية للمؤتمر الاشارة الى ضرورة إتباع إستراتيجية أمريكية جديدة حيال المصادر الداعمة للإرهاب في كل من إيران, وأفغانستان, واليمن والصومال ودول أخرى.
البروفسور فارس كشف النقاب, في حوار خاص اجرته معه اذاعة العراق الحر عن معلومات لدى بعض أعضاء الكونغرس, تشير إلى تنسيق عملياتي مشترك بين مراكز تنظيم القاعدة في أفغانستان, واليمن، والجزيرة العربية, والساحل الأفريقي, والصومال, تهدف إلى تحريك خلايا مشتركة, للقيام بضربات في قلب العالم الغربي, بما في ذلك القارة الأوربية.
وتوقع فارس أن تسفر الانتخابات النصفية التشريعية في الولايات المتحدة اوائل الشهر المقبل عن تغييرات في الكونغرس منها تعاظم التيار المطالب بمواجهة جادة وشاملة للتهديد الإرهابي, ليس فقط داخل الولايات المتحدة، بل في المناطق التي تواجه الإرهاب, بما في ذلك الساحة العراقية.
وأعرب المشاركون عن خشيتهم من اختراق الإرهاب, من جديد وبشكل أوسع, للساحة العراقية, ما سيشكل خطرا ليس فقط على أمن وسلامة العراق, بل وعلي أمن دول الشرق الأوسط.
ودعت أبحاث قدمت الى المؤتمر الى ضرورة دعم الآلية السياسية والأمن القومي العراقي, وذلك في إطار إعادة النظر في السياسة الخارجية الأمريكية بعد الانتخابات النصفية.
المزيد في الملف الصوتي.