حذر مسؤولون في دائرتي البيئة والصحة بمحافظة البصرة من التعامل مع المواد والمخلفات الحربية "السكراب" لتلوثها بنسب مختلفة من اليورانيوم المنضب.
فقد أكد الباحث في مجال التلوث البيئي خاجاك وارتانيان ان انتشار المخلفات الحربية في مدينة البصرة جاء اثر قرار رسمي صادر عام 2004 والذي يجيز لكل مواطن عراقي بيع "السكراب" كأحد الحلول الهادفة الى امتصاص البطالة.
وحذر وارتانيان أهالي البصرة من الاقتراب من مناطق وجود المخلفات الحربية وهي عادة قريبة من الحدود العراقية مع ايران ودولة الكويت مشيرا الى ان هناك حالات اصابة بالسرطان قد شهدتها تلك المناطق.
كما دعا مدير شعبة تعزيز الصحة في البصرة الدكتور قصي عبد اللطيف العيداني الى عدم السماح للاطفال باللعب في قطع الحديد التي يتم جمعها من مخلفات الحروب السابقة والمسببة للسرطان والذي تظهر اعراضه بعد عدة سنوات.
فقد أكد الباحث في مجال التلوث البيئي خاجاك وارتانيان ان انتشار المخلفات الحربية في مدينة البصرة جاء اثر قرار رسمي صادر عام 2004 والذي يجيز لكل مواطن عراقي بيع "السكراب" كأحد الحلول الهادفة الى امتصاص البطالة.
وحذر وارتانيان أهالي البصرة من الاقتراب من مناطق وجود المخلفات الحربية وهي عادة قريبة من الحدود العراقية مع ايران ودولة الكويت مشيرا الى ان هناك حالات اصابة بالسرطان قد شهدتها تلك المناطق.
كما دعا مدير شعبة تعزيز الصحة في البصرة الدكتور قصي عبد اللطيف العيداني الى عدم السماح للاطفال باللعب في قطع الحديد التي يتم جمعها من مخلفات الحروب السابقة والمسببة للسرطان والذي تظهر اعراضه بعد عدة سنوات.