وفي ظروف فقدت فيها الرقابة، فان الأمر لم يقتصر على الملابس المستعملة فقط، بل تعداه الى العديد من المواد المستهلكة بكافة انواعها، فامتلأت الاسواق بمواد المطبخ والأسرّة والأثاث المنزلي وغيرها التي كانت سبباً في انتشار بعض الامراض، ما استدعى مجلس محافظة البصرة الى ان يتخذ قراراً بمنع استيراد تلك المواد، بحيب ما أكده نائب رئيس المجلس احمد السليطي.
من جهتها تشير نائب رئيس لجنة الصحة والبيئة في المجلس الدكتورة سكنة فلك الى ان تلك المواد تشكل خطورة على صحة المواطن بعد ان اصبحت مدينة البصرة مكبّاً لنفايات دول الجوار، على حد قولها.
وأفاد مواطنون في احاديث لاذاعة العراق الحر بان الظروف القاهرة التي تمر بها العائلات البصرية، ومنها الوضع المعاشي البائس، اجبرتها على شراء المواد المستهلكة (البالات) حتى وان كانت تسبب لهم أضراراً.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.
من جهتها تشير نائب رئيس لجنة الصحة والبيئة في المجلس الدكتورة سكنة فلك الى ان تلك المواد تشكل خطورة على صحة المواطن بعد ان اصبحت مدينة البصرة مكبّاً لنفايات دول الجوار، على حد قولها.
وأفاد مواطنون في احاديث لاذاعة العراق الحر بان الظروف القاهرة التي تمر بها العائلات البصرية، ومنها الوضع المعاشي البائس، اجبرتها على شراء المواد المستهلكة (البالات) حتى وان كانت تسبب لهم أضراراً.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.