اختتمت ببغداد ليل الخميس فعاليات مهرجان الواسطي الدولي للفنون التشكيلية الذي استمر على مدى سبعة ايام.
وشهد المهرجان فعاليات فينية مكثفة بين مدينتي بغداد وبابل التاريخية في فنون الرسم والنحت والخزف والسيراميك وغيرها شارك فيها مايزيد عن 80 فنانا اوروبيا وامريكيا وعربيا وعراقيا في تظاهرة فنية لم تشهد مثيلتها الساحة التشكيلية العراقية منذ سنوات.
رئيس المهرجان التشكيلي محمود اسود اكد في حديثه لاذاعة العراق الحر ان مهرجان هذا العام سيكون نقطة البداية لاقامه هذا النوع من المهرجانات الفنية والتوسع بها بشكل دوري في المستقبل القريب.
عدد من التشكيلين الاجانب ومنهم التشكيلية الرومانية ايميليا بيرسو عبروا في احاديثهم لاذاعة العراق الحر عن سرورهم بخوضهم هذه التجربة الفنية بالمشاركة مع زملائهم من العراقيين لاسيما وانها المرة الاولى بالنسبة الى معظمهم.
التشكيلية التركية ماجدة عيان اعربت عن اعجابها بالنتاج التشكيلي للفنانين العراقيين الذي عبر بمجمله عما عاشه العراق من احداث بعد نيسان 2003.
التشكيليون العراقيون المغتربون حصدوا جوائز المهرجان مناصفة مع نظرائهم من التشكيلين العراقيين الشباب الامر الذي وجد فيه بعضهم ومنهم الفنانة التشكيلية سميرة عبد الوهاب "مداواة للجروح العميقة التي تركتها سنوات الاغتراب الطوال في نفوسهم".
المزيد في الملف الصوتي.
وشهد المهرجان فعاليات فينية مكثفة بين مدينتي بغداد وبابل التاريخية في فنون الرسم والنحت والخزف والسيراميك وغيرها شارك فيها مايزيد عن 80 فنانا اوروبيا وامريكيا وعربيا وعراقيا في تظاهرة فنية لم تشهد مثيلتها الساحة التشكيلية العراقية منذ سنوات.
رئيس المهرجان التشكيلي محمود اسود اكد في حديثه لاذاعة العراق الحر ان مهرجان هذا العام سيكون نقطة البداية لاقامه هذا النوع من المهرجانات الفنية والتوسع بها بشكل دوري في المستقبل القريب.
عدد من التشكيلين الاجانب ومنهم التشكيلية الرومانية ايميليا بيرسو عبروا في احاديثهم لاذاعة العراق الحر عن سرورهم بخوضهم هذه التجربة الفنية بالمشاركة مع زملائهم من العراقيين لاسيما وانها المرة الاولى بالنسبة الى معظمهم.
التشكيلية التركية ماجدة عيان اعربت عن اعجابها بالنتاج التشكيلي للفنانين العراقيين الذي عبر بمجمله عما عاشه العراق من احداث بعد نيسان 2003.
التشكيليون العراقيون المغتربون حصدوا جوائز المهرجان مناصفة مع نظرائهم من التشكيلين العراقيين الشباب الامر الذي وجد فيه بعضهم ومنهم الفنانة التشكيلية سميرة عبد الوهاب "مداواة للجروح العميقة التي تركتها سنوات الاغتراب الطوال في نفوسهم".
المزيد في الملف الصوتي.