أسدل الستار على مهرجان بابل الثقافي الدولي الاول الذي نظمته وزارة الثقافة مع حكومة بابل المحلية باحتفالية فقيرة خالية من أي حضور رسمي او مثقف ما عدا وجود رئيس لجنة الثقافة والاعلام في مجلس المحافظة منصور المانع، ومنسق المهرجان وعدد من الفنانين الاجانب.
واستبدلت ليلة الختام التي كان من المقرر أن يحييها الفنان حميد منصور وفرقة الفنون الشعبية، بمعرض للرسم الحر (السمبوزيوم) بعد القرار المفاجئ للحكومة المحلية في بابل بالغاء الفعاليات الفنية والموسيقة.
وتمنى المانع في كلمته امام حضور يعد على الاصابع ان يحمل المشاركون ذكريات جميلة عن المهرجان، وقال ان بابل ستبقى منفتحة على الجميع.
الفنان السويدي بيورن كان يرسم لوحته امام شط الحلة وبحديقة مجاورة لقصر "صدام" سابقاً، وراح يكتشف العالم من خلال لوحاته ويحاول ان يرسم خارطة لجميع الاشياء المجهولة والتي لا يعرفها من خلال الرسم، قائلاً؛ "اننا جميعاً مختلفون، لكن هذا الاختلاف هو الذي يصنع العالم"، وان وجوده في بابل وهو يرسم جعله يشعر بعظمة هذا المكان وقد رسم اينانا والقمر وانه يعتقد ان المرأة تصنع السلام.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.
واستبدلت ليلة الختام التي كان من المقرر أن يحييها الفنان حميد منصور وفرقة الفنون الشعبية، بمعرض للرسم الحر (السمبوزيوم) بعد القرار المفاجئ للحكومة المحلية في بابل بالغاء الفعاليات الفنية والموسيقة.
وتمنى المانع في كلمته امام حضور يعد على الاصابع ان يحمل المشاركون ذكريات جميلة عن المهرجان، وقال ان بابل ستبقى منفتحة على الجميع.
الفنان السويدي بيورن كان يرسم لوحته امام شط الحلة وبحديقة مجاورة لقصر "صدام" سابقاً، وراح يكتشف العالم من خلال لوحاته ويحاول ان يرسم خارطة لجميع الاشياء المجهولة والتي لا يعرفها من خلال الرسم، قائلاً؛ "اننا جميعاً مختلفون، لكن هذا الاختلاف هو الذي يصنع العالم"، وان وجوده في بابل وهو يرسم جعله يشعر بعظمة هذا المكان وقد رسم اينانا والقمر وانه يعتقد ان المرأة تصنع السلام.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.