واوضح القائمقام ان اسبابا عدة وراء هذا النزوح منها تدهور الأوضاع الأمنية، ونقص الخدمات، وعدم وجود كوادر للتدريس باللغة الكردية، إضافة الى قلة فرص العمل امامهم في دوائر الدولة.
أطراف تركمانية شككت في وجود هجرة كردية، وقال علي هاشم القيادي في الجبهة التركمانية في محافظة صلاح الدين ان الذين يتوجهون الى محافظات اقليم كردستان هم من الكرد الذين سكنوا القضاء بعد عام 2003 لأسباب سياسية، على حد تعبيره، كما ان بعض الكرد من ابناء الطوز نزحوا بسبب هؤلاء الوافدين، مشيرا الى ان هناك تخصيصات مالية لقضاء الطوز، وقد شهد القضاء خلال الأشهر الأخيرة حركة عمرانية، شملت تنفيذ عدة مشاريع.
واضاف القيادي التركماني أن المواطنين يشكون من ضعف الخدمات في قضاء الطوز ومن انتشار البطالة بين الشباب، ويعتقد العديد من سكان المنطقة ان المحسوبية لها دور كبير في التعيينات، إذ ان اكثر الوظائف تذهب لابناء قومية معينة.
يذكر ان الطوز أحدى المناطق المتنازع عليها، وقد انعكس هذا الوضع سلبا على كافة الميادين الخدمية والحياتية الأخرى.
أطراف تركمانية شككت في وجود هجرة كردية، وقال علي هاشم القيادي في الجبهة التركمانية في محافظة صلاح الدين ان الذين يتوجهون الى محافظات اقليم كردستان هم من الكرد الذين سكنوا القضاء بعد عام 2003 لأسباب سياسية، على حد تعبيره، كما ان بعض الكرد من ابناء الطوز نزحوا بسبب هؤلاء الوافدين، مشيرا الى ان هناك تخصيصات مالية لقضاء الطوز، وقد شهد القضاء خلال الأشهر الأخيرة حركة عمرانية، شملت تنفيذ عدة مشاريع.
واضاف القيادي التركماني أن المواطنين يشكون من ضعف الخدمات في قضاء الطوز ومن انتشار البطالة بين الشباب، ويعتقد العديد من سكان المنطقة ان المحسوبية لها دور كبير في التعيينات، إذ ان اكثر الوظائف تذهب لابناء قومية معينة.
يذكر ان الطوز أحدى المناطق المتنازع عليها، وقد انعكس هذا الوضع سلبا على كافة الميادين الخدمية والحياتية الأخرى.