وتعالج منحوتات الفنانين التي صيغت بأساليب تجريدية وتعبيرية، واقع الانسان العراقي داخل العراق وخارجه.
واوضح النحات علوان العلوان في حديثه لاذاعة العراق الحر:
النحات علوان العلوان
ان المعرض الذي يحمل عنوان "بغداد عمان سدني" يمثل
ما يشبه تذكرة السفر التي يمكن من خلالها التجول بين العواصم الثلاث،
كما تجسد معروضاته ما يعانيه الشعب العراقي من الم وحرمان
وغربة داخل العراق وخارجه، وكذلك أحلام الطفولة والعودة الى العراق.
واعتبر العلوان المعرض تجربة جديدة في عالم النحت، إذ نفذت المنحوتات ولاول مرة المدرستين التعبيرية والتجريدة في آن، وهما المدرستان الاقرب للمدرسة الالمانية التي تأثر بها الفنان كثيرا.
أما الفنان عماد الظاهر المقيم في استراليا فقال ان المعرض هو تجربة طرحت مشاعر العراقي المغترب المشدود بحنين بالغ الى وطنه، وهو محمل بذكريات الطفولة، وأمل العودة، موضحا أن البيئة الأسترالية التي يعيش فيها قد ألقت بظلالها على مجمل أعماله التي طغت عليها منحوتات الطيور والحيوانات والأسماك التي تشتهر بها استراليا حيث يقيم.
وعن ابرز ما يميز معرضة هذا عن سابقاته اوضح الظاهر انه استخدم معدن الحديد لاول مرة في اعماله التي يطغى عليها البرونز.
وتفاءل النحات محمد غني حكمت بمنجز الفنانين، وعده بداية طيبة للإنطلاق الى عالم الإبداع في مجال النحت، موضحا إن النحت في العراق بخير مادامت هناك أنامل مبدعة في هذا المجال.
يذكر ان النحات عماد الظاهر من مواليد بغداد عام 1964 وهو حاصل على بكالوريوس نحت من اكاديمية الفنون الجميلة ببغداد عام 1989 وقد اقام عدة معارض شخصية داخل العراق وخارجة وحاز على جوائز عدة منها الجائزة الاولى والثانية في مسابقة النحت التي اقيمت في استراليا عام2007.
أما النحات علوان العلوان فهو من مواليد بغداد 1962 وحاصل على بكالوريوس فنون جميلة في النحت 1999 واقام ومنذ تخرجه العديد من المعارض داخل العراق وخارجة كما حاز على العديد من الجوائز التقديرية.
واوضح النحات علوان العلوان في حديثه لاذاعة العراق الحر:
ان المعرض الذي يحمل عنوان "بغداد عمان سدني" يمثل
ما يشبه تذكرة السفر التي يمكن من خلالها التجول بين العواصم الثلاث،
كما تجسد معروضاته ما يعانيه الشعب العراقي من الم وحرمان
وغربة داخل العراق وخارجه، وكذلك أحلام الطفولة والعودة الى العراق.
واعتبر العلوان المعرض تجربة جديدة في عالم النحت، إذ نفذت المنحوتات ولاول مرة المدرستين التعبيرية والتجريدة في آن، وهما المدرستان الاقرب للمدرسة الالمانية التي تأثر بها الفنان كثيرا.
أما الفنان عماد الظاهر المقيم في استراليا فقال ان المعرض هو تجربة طرحت مشاعر العراقي المغترب المشدود بحنين بالغ الى وطنه، وهو محمل بذكريات الطفولة، وأمل العودة، موضحا أن البيئة الأسترالية التي يعيش فيها قد ألقت بظلالها على مجمل أعماله التي طغت عليها منحوتات الطيور والحيوانات والأسماك التي تشتهر بها استراليا حيث يقيم.
وعن ابرز ما يميز معرضة هذا عن سابقاته اوضح الظاهر انه استخدم معدن الحديد لاول مرة في اعماله التي يطغى عليها البرونز.
وتفاءل النحات محمد غني حكمت بمنجز الفنانين، وعده بداية طيبة للإنطلاق الى عالم الإبداع في مجال النحت، موضحا إن النحت في العراق بخير مادامت هناك أنامل مبدعة في هذا المجال.
يذكر ان النحات عماد الظاهر من مواليد بغداد عام 1964 وهو حاصل على بكالوريوس نحت من اكاديمية الفنون الجميلة ببغداد عام 1989 وقد اقام عدة معارض شخصية داخل العراق وخارجة وحاز على جوائز عدة منها الجائزة الاولى والثانية في مسابقة النحت التي اقيمت في استراليا عام2007.
أما النحات علوان العلوان فهو من مواليد بغداد 1962 وحاصل على بكالوريوس فنون جميلة في النحت 1999 واقام ومنذ تخرجه العديد من المعارض داخل العراق وخارجة كما حاز على العديد من الجوائز التقديرية.
