**اعلنت جامعة الكوفة أنها نجحت في دبلجة أفلام تعليمية لطلبة المدارس الابتدائية من لغات أجنبية، مؤكدة في الوقت نفسه أنها تعكف على انتاج أفلام تعليمية بتقنية الرسوم المتحركة.
وقال مدير مركز البحث والتأهيل ألمعلوماتي في الجامعة نضال ألعبادي في حديث لاذاعة العراقى الحر "ان عدد الأفلام المدبلجة حتى الآن بلغ أكثر من 25 فلماً ستسلم إلى وزارة التربية مع بداية العام الدراسي لكي تدخل ضمن مناهج الوسائل التعليمية".
واعتبر ألعبادي "عملية دبلجة الأفلام التعليمية تقنية متقدمة تقضي على الكلفة المادية والوقت والروتين"، مؤكدا أن "الجامعة تسعى إلى إنتاج أفلام تعليمية للأطفال من الرسوم المتحركة سيكتمل انجازها قريبا رغم إنها صناعة معقدة وغير متوفرة في العراق".
** نستكمل في عدد هذا الاسبوع من "المجلة الثقافية" لقاءنا مع القاص العراقي حسين رشيد، ويروي طرفة ذات علاقة بولادته. ويقول ان والده كان ينتظر الولادة وهو واقف في مبنى اتحاد الادباء، بحكم قرب المستشفى، وها هو اليوم جالس في اتحاد الادباء ومعني بالادب والكتابة. اما عن مسقط رأسه مدينة المقدادية فيقول انها تركت اثرا كبيرا مشاعره وكتاباته، بحكم بيئتها الطبيعية وعلاقاتها الاجتماعية. ويضرب مثلا على ذلك ان امرأة يهودية ظلت تعيش في المدينة بعد ان غادر اليهود العراق، وظلت مُرحباً بها في بيوت المدينة دون اعتبار لديانتها، وهو مثل على التسامح لذي كانت تعيشه المدينة. اما عن مشاريعه المستقبلية فيقول ان لديه قصتين جاهزيتين للطبع، وثمة مشروع لكتابة رواية عن حادثة ظلت تعيش في مخيلته طويلا، كما حدثنا عن تهجير عائلة من قبل سلطات الحكم السابق الى ايران فيما ظل احد ابناء الاسرة يعيش في العراق بشكل سري كونه لم يرحل مع العائلة لانه بحكم الصدفة كان يلعب كرة القدم في احدى ساحات المدينة حين داهمت فيه اجهزة الامن بيتهم وهجرت عائلته.
وقال مدير مركز البحث والتأهيل ألمعلوماتي في الجامعة نضال ألعبادي في حديث لاذاعة العراقى الحر "ان عدد الأفلام المدبلجة حتى الآن بلغ أكثر من 25 فلماً ستسلم إلى وزارة التربية مع بداية العام الدراسي لكي تدخل ضمن مناهج الوسائل التعليمية".
واعتبر ألعبادي "عملية دبلجة الأفلام التعليمية تقنية متقدمة تقضي على الكلفة المادية والوقت والروتين"، مؤكدا أن "الجامعة تسعى إلى إنتاج أفلام تعليمية للأطفال من الرسوم المتحركة سيكتمل انجازها قريبا رغم إنها صناعة معقدة وغير متوفرة في العراق".
** نستكمل في عدد هذا الاسبوع من "المجلة الثقافية" لقاءنا مع القاص العراقي حسين رشيد، ويروي طرفة ذات علاقة بولادته. ويقول ان والده كان ينتظر الولادة وهو واقف في مبنى اتحاد الادباء، بحكم قرب المستشفى، وها هو اليوم جالس في اتحاد الادباء ومعني بالادب والكتابة. اما عن مسقط رأسه مدينة المقدادية فيقول انها تركت اثرا كبيرا مشاعره وكتاباته، بحكم بيئتها الطبيعية وعلاقاتها الاجتماعية. ويضرب مثلا على ذلك ان امرأة يهودية ظلت تعيش في المدينة بعد ان غادر اليهود العراق، وظلت مُرحباً بها في بيوت المدينة دون اعتبار لديانتها، وهو مثل على التسامح لذي كانت تعيشه المدينة. اما عن مشاريعه المستقبلية فيقول ان لديه قصتين جاهزيتين للطبع، وثمة مشروع لكتابة رواية عن حادثة ظلت تعيش في مخيلته طويلا، كما حدثنا عن تهجير عائلة من قبل سلطات الحكم السابق الى ايران فيما ظل احد ابناء الاسرة يعيش في العراق بشكل سري كونه لم يرحل مع العائلة لانه بحكم الصدفة كان يلعب كرة القدم في احدى ساحات المدينة حين داهمت فيه اجهزة الامن بيتهم وهجرت عائلته.