غياب الكهرباء الوطنية لساعات طويلة صيف شتاء عن مناطق السكن واماكن العمل دفع الكثيرين للاعتماد على انفسهم في تدببر احتياجاتهم اليومية من الطاقة الكهربائية.
المواطن ابو علي من حي القاهرة يقول انه يحصل على الكهرباء من ثلاثة مصادر للكهرباء فبعد ان طرح مولدة صغيرة عند احد اركان المنزل، اشترك في المولدات الكهربائية الاهلية بخطوط سحب توزعت توقيتات تشغيلها حسب الطلب، والخط الثالث هو انتظار مجيء الكهرباء الوطنية.
واوضح ان تلك المنظومة اخذت تكلفه الكثير، إذ ينفق على وقود وزيت وصيانة مولدة البيت فضلا عن قيمة الاشتراك في مولدة الشارع التي توزعت خطوطها بين الصباحي والنهاري والليلي التي تجهزه بثمانية امبيرات يوميا، وبكلفة اكثر من 150 الف دينار في الشهر.
وبدا ابو علي ممتعضا وهو يتحدث عن طول ساعات غياب الكهرباء الوطنية ويقول "التمتع بالكهرباء عبر اسلاك الشبكة الوطنية خدمة حكومية كادت تلفها النسيان وذاك ما دفعنا للبحث عن البدائل".
اما المواطن ابو غيث من حي الحرية فيشترك مع ابو علي وسكنة مناطق بغداد في المعاناة ذاتها وهي ندرة الكهرباء الوطنية، مشيرا الى ان الكهرباء الوطنية بدت في السنوات الاخيرة اكثر خجلا من زيارة بيوتنا ولم تعد تعرف لها طريق.
وقال المواطن رعد غزال من حي الشعلة "صرنا نعيش تحت وطأة ضغوط نفسية وظروف اجتماعية سيئة وقاسية في بيوتنا، بفعل غياب الكهرباء الوطنية، التي لاتنفك عن ملاحقتنا بمظاهر الضرر والاذى، حتى في اماكن العمل التي اصابها الكساد هي الاخرى".
تحدث المواطن فلاح ذنون من منطقة البياع مبينا ان الحل وبكل بساطة وبدون لف ولادوران يكمن في وضع وتخصيص مولدات كهربائية عملاقة قرب مناطق السكن لتجهز الازقة والمحلات بما تحتاجه من الطاقة ولا تتأثر بما من تحدث من عمليات ارهابية ضد منظومة الكهرباء.
المواطن ابو علي من حي القاهرة يقول انه يحصل على الكهرباء من ثلاثة مصادر للكهرباء فبعد ان طرح مولدة صغيرة عند احد اركان المنزل، اشترك في المولدات الكهربائية الاهلية بخطوط سحب توزعت توقيتات تشغيلها حسب الطلب، والخط الثالث هو انتظار مجيء الكهرباء الوطنية.
واوضح ان تلك المنظومة اخذت تكلفه الكثير، إذ ينفق على وقود وزيت وصيانة مولدة البيت فضلا عن قيمة الاشتراك في مولدة الشارع التي توزعت خطوطها بين الصباحي والنهاري والليلي التي تجهزه بثمانية امبيرات يوميا، وبكلفة اكثر من 150 الف دينار في الشهر.
وبدا ابو علي ممتعضا وهو يتحدث عن طول ساعات غياب الكهرباء الوطنية ويقول "التمتع بالكهرباء عبر اسلاك الشبكة الوطنية خدمة حكومية كادت تلفها النسيان وذاك ما دفعنا للبحث عن البدائل".
اما المواطن ابو غيث من حي الحرية فيشترك مع ابو علي وسكنة مناطق بغداد في المعاناة ذاتها وهي ندرة الكهرباء الوطنية، مشيرا الى ان الكهرباء الوطنية بدت في السنوات الاخيرة اكثر خجلا من زيارة بيوتنا ولم تعد تعرف لها طريق.
وقال المواطن رعد غزال من حي الشعلة "صرنا نعيش تحت وطأة ضغوط نفسية وظروف اجتماعية سيئة وقاسية في بيوتنا، بفعل غياب الكهرباء الوطنية، التي لاتنفك عن ملاحقتنا بمظاهر الضرر والاذى، حتى في اماكن العمل التي اصابها الكساد هي الاخرى".
تحدث المواطن فلاح ذنون من منطقة البياع مبينا ان الحل وبكل بساطة وبدون لف ولادوران يكمن في وضع وتخصيص مولدات كهربائية عملاقة قرب مناطق السكن لتجهز الازقة والمحلات بما تحتاجه من الطاقة ولا تتأثر بما من تحدث من عمليات ارهابية ضد منظومة الكهرباء.