وصرح مسؤولون في وزارة التربية بأن جهوداً مكثّفة تُبذل من أجل استكمال جميع الاستعدادات بحلول ذلك الموعد.
وكيل وزارة التربية عدنان النجار تحدث لإذاعة العراق الحر قائلا إن معظم هذه الجهود تتركز حالياً على تجهيز المستلزمات المدرسية وأثاث الأبنية وتوفير الكتب.
من جهته، أوضح الناطق باسم وزارة التربية وليد حسين أنه بالإضافة إلى استكمال استعدادات بدء العام الدراسي الجديد، ومنها استقبال التلاميذ الذين يدخلون المدارس لأول مرة، تشمل الجهودُ الحالية إجراءَ امتحاناتٍ للصفوف غير المنتهية في التاسع عشر من أيلول.
وفي ردّه على سؤال بشأن أبرز المشاكل التي تواجه المسؤولين خلال مرحلة الاستعدادات لاستقبال العام الدراسي الجديد، قال النجار إنها تتمثل في قلة الأبنية المدرسية مشيراً إلى اكتظاظ المدارس بأعداد كبيرة من التلاميذ.
وفي المقابلات التي أجراها مراسلنا في بغداد، تحدث مسؤولون في وزارة التربية أيضاً عن مشكلات أخرى بينها نقص المدارس الكافية لاستيعاب ملايين التلاميذ العراقيين إضافةً إلى ازدحام الصفوف. وعن هذه المشكلة تحديداً، قال مدير مدرسة الفرات في بغداد صلاح هادي لإذاعة العراق الحر إنها تؤثر بوضوح على المستوى التعليمي للطالب مشيراً إلى أن عدد تلاميذ بعض صفوف المدارس الابتدائية في البلاد قد يصل إلى ستين.
يذكر أن الاستعدادات الفنية لاستقبال العام الدراسي الجديد تتواصل جنباً إلى جنب مع عملية تغيير المناهج الدراسية.
وفي هذا الصدد، أوضح وكيل وزارة التربية عدنان النجار أن اللجان الوطنية المختصة أقرّت خلال العام الماضي ثمانية وأربعين كتاباً مدرسياً جديدا فضلا عن تغيير منهج الرياضيات للصف الخامس الإعدادي. ومن المقرر أن يتغير منهج هذه المادة للصف السادس الإعدادي خلال العام 2010ـ2011.
التفاصيل في الملف الصوتي الذي ساهم في إعداده غسان علي وسميرة علي مندي.
وكيل وزارة التربية عدنان النجار تحدث لإذاعة العراق الحر قائلا إن معظم هذه الجهود تتركز حالياً على تجهيز المستلزمات المدرسية وأثاث الأبنية وتوفير الكتب.
من جهته، أوضح الناطق باسم وزارة التربية وليد حسين أنه بالإضافة إلى استكمال استعدادات بدء العام الدراسي الجديد، ومنها استقبال التلاميذ الذين يدخلون المدارس لأول مرة، تشمل الجهودُ الحالية إجراءَ امتحاناتٍ للصفوف غير المنتهية في التاسع عشر من أيلول.
وفي ردّه على سؤال بشأن أبرز المشاكل التي تواجه المسؤولين خلال مرحلة الاستعدادات لاستقبال العام الدراسي الجديد، قال النجار إنها تتمثل في قلة الأبنية المدرسية مشيراً إلى اكتظاظ المدارس بأعداد كبيرة من التلاميذ.
وفي المقابلات التي أجراها مراسلنا في بغداد، تحدث مسؤولون في وزارة التربية أيضاً عن مشكلات أخرى بينها نقص المدارس الكافية لاستيعاب ملايين التلاميذ العراقيين إضافةً إلى ازدحام الصفوف. وعن هذه المشكلة تحديداً، قال مدير مدرسة الفرات في بغداد صلاح هادي لإذاعة العراق الحر إنها تؤثر بوضوح على المستوى التعليمي للطالب مشيراً إلى أن عدد تلاميذ بعض صفوف المدارس الابتدائية في البلاد قد يصل إلى ستين.
يذكر أن الاستعدادات الفنية لاستقبال العام الدراسي الجديد تتواصل جنباً إلى جنب مع عملية تغيير المناهج الدراسية.
وفي هذا الصدد، أوضح وكيل وزارة التربية عدنان النجار أن اللجان الوطنية المختصة أقرّت خلال العام الماضي ثمانية وأربعين كتاباً مدرسياً جديدا فضلا عن تغيير منهج الرياضيات للصف الخامس الإعدادي. ومن المقرر أن يتغير منهج هذه المادة للصف السادس الإعدادي خلال العام 2010ـ2011.
التفاصيل في الملف الصوتي الذي ساهم في إعداده غسان علي وسميرة علي مندي.