تغص اسواق الكوت بالمتبضعين على ابواب عيد الفطر وبدء العام الدراسي الجديد. وقد تضاعفت اسعار الملابس والمستلزمات المدرسية لتزامن عيد الفطر هذا العام مع بدء العام الدراسي الجديد. وباتت معظم العوائل في حيرة من امرها بسبب ارتفاع اسعار ملابس الاطفال خصوصا.
وفي جولة في احد اسواق الكوت التقت اذاعة العراق الحر جلال الشاطي وهو اب لطفلين وقد شكا من ارتفاع الاسعار، وقال ان هذا الارتفاع يشكل هماً اضافيا لذوي الدخل المحدود ويفقدهم حلاوة العيد.
بينما وضع صاحب احد المحلات اللوم على العوائل نفسها، موضحا انها تبدأ بشراء ملابس العيد قبل ايام من حلوله.
واوضح صاحب محل آخر ان اسعار ملابس الاطفال متفاوتة وان معظم البضاعة التي تغزو الاسواق هي بضاعة مستوردة وبأستطاعة المتبضع الشراء وفق امكانياته المادية ومثلما تشهد اسواق الملابس والمستلزمات المدرسية ارتفاعا كبيرا في مبيعاتها فهنالك مستلزمات اخرى تحتاجها العوائل للاحتفال بالعيد تشهد هي الاخرى ارتفاعا في اسعارها.
وفي جولة في احد اسواق الكوت التقت اذاعة العراق الحر جلال الشاطي وهو اب لطفلين وقد شكا من ارتفاع الاسعار، وقال ان هذا الارتفاع يشكل هماً اضافيا لذوي الدخل المحدود ويفقدهم حلاوة العيد.
بينما وضع صاحب احد المحلات اللوم على العوائل نفسها، موضحا انها تبدأ بشراء ملابس العيد قبل ايام من حلوله.
واوضح صاحب محل آخر ان اسعار ملابس الاطفال متفاوتة وان معظم البضاعة التي تغزو الاسواق هي بضاعة مستوردة وبأستطاعة المتبضع الشراء وفق امكانياته المادية ومثلما تشهد اسواق الملابس والمستلزمات المدرسية ارتفاعا كبيرا في مبيعاتها فهنالك مستلزمات اخرى تحتاجها العوائل للاحتفال بالعيد تشهد هي الاخرى ارتفاعا في اسعارها.