ونقلت وكالة رويترز عن فرانشيسكو سانشيز وكيل وزارة التجارة الامريكية قوله أن "العلاقات الثنائية بين الولايات المتحدة والعراق تدخل مرحلة جديدة من الارتباط التجاري. والشراكة في إعادة بناء الاقتصاد العراقي".
رئيس الهيئة الوطنية للاستثمار سامي الاعرجي اعتبر زيارة هذا العدد من ممثلي كبريات الشركات الأمريكية الى العراق إحدى نتائج مؤتمر واشنطن للاستثمار في العراق الذي عقد في تشرين الأول من العام الماضي.
رويترز أشارت في تقريرها الى ان الحكومة العراقية خصصت 80 مليار دولار لتطوير البنية الأساسية، مركزة على عدد من المشروعات الكبيرة في مجالات الإنشاءات والطرق السريعة والاتصالات والأمن والدفاع.
الى ذلك أعلنت وزارة التجارة الأمريكية ان من بين الشركات التي اختيرت لزيارة العراق: بووينغ، وجنرال الكتريك، و وامر انترناشونال، وامريكا لنقل البضائع، وبيل هليكوبتر تيكسترون، وبوند لانظمة البناء، ومجموعة تيد جاكوب للهندسة، وايكون غلوبال للهندسة المعمارية.
ويرى رئيس اتحاد رجال الأعمال العراقيين باسم جميل بطرس أن حضورَ هذا العدد من ممثلي الشركات الامريكية مؤشر على جدية المستثمرين الأمريكان للعمل في مختلف الحقول في العراق.
ولفتت رويترز في تقريرها الى خشية الكثيرين من زيادة في العنف خلال الأشهر المقبلة وما إذا كان العراق مستعدا للدفاع عن نفسه بمفرده؟، لكن الواقع، يؤكد أنه مع تراجع العنف بشكل عام عن مستوياته في 2006 و 2007 يزداد الاهتمام الأجنبي بالعمل في العراق بحسب رويترز.
وهذا هو ما أكده رئيس الهيئة الوطنية للاستثمار سامي الاعرجي في حديثه لاذاعة العراق الحر.
الى ذلك يجد أستاذ العلاقات الخارجية الدكتور حيدر علي في دخول الشركات الامريكية الى سوق العمل في العراق دلالات سياسية واقتصادية، تؤكد تعطش بغداد الى توسيع وجود المستثمرين من مختلف دول العالم على الساحة العراقية.
وذكرت رويترز الى ان أن اجمالي الناتج المحلي للعراق ارتفع منذ 2006 من 57 مليار دولار الى 112 مليارا في 2009.
المزيد في الملف الصوتي الذي شارك في إعداده من بغداد الزميل خالد وليد
رئيس الهيئة الوطنية للاستثمار سامي الاعرجي اعتبر زيارة هذا العدد من ممثلي كبريات الشركات الأمريكية الى العراق إحدى نتائج مؤتمر واشنطن للاستثمار في العراق الذي عقد في تشرين الأول من العام الماضي.
رويترز أشارت في تقريرها الى ان الحكومة العراقية خصصت 80 مليار دولار لتطوير البنية الأساسية، مركزة على عدد من المشروعات الكبيرة في مجالات الإنشاءات والطرق السريعة والاتصالات والأمن والدفاع.
الى ذلك أعلنت وزارة التجارة الأمريكية ان من بين الشركات التي اختيرت لزيارة العراق: بووينغ، وجنرال الكتريك، و وامر انترناشونال، وامريكا لنقل البضائع، وبيل هليكوبتر تيكسترون، وبوند لانظمة البناء، ومجموعة تيد جاكوب للهندسة، وايكون غلوبال للهندسة المعمارية.
ويرى رئيس اتحاد رجال الأعمال العراقيين باسم جميل بطرس أن حضورَ هذا العدد من ممثلي الشركات الامريكية مؤشر على جدية المستثمرين الأمريكان للعمل في مختلف الحقول في العراق.
ولفتت رويترز في تقريرها الى خشية الكثيرين من زيادة في العنف خلال الأشهر المقبلة وما إذا كان العراق مستعدا للدفاع عن نفسه بمفرده؟، لكن الواقع، يؤكد أنه مع تراجع العنف بشكل عام عن مستوياته في 2006 و 2007 يزداد الاهتمام الأجنبي بالعمل في العراق بحسب رويترز.
وهذا هو ما أكده رئيس الهيئة الوطنية للاستثمار سامي الاعرجي في حديثه لاذاعة العراق الحر.
الى ذلك يجد أستاذ العلاقات الخارجية الدكتور حيدر علي في دخول الشركات الامريكية الى سوق العمل في العراق دلالات سياسية واقتصادية، تؤكد تعطش بغداد الى توسيع وجود المستثمرين من مختلف دول العالم على الساحة العراقية.
وذكرت رويترز الى ان أن اجمالي الناتج المحلي للعراق ارتفع منذ 2006 من 57 مليار دولار الى 112 مليارا في 2009.
المزيد في الملف الصوتي الذي شارك في إعداده من بغداد الزميل خالد وليد