نواصل في حلقة هذا الأسبوع من الاجواء العراقية التعريف بـ"المقالات المغناة" لرائد المنولوج العراقي الراحل عزيز علي. ونكرس الجزءً الأكبر من هذه الحلقة لمنولوج "الفن"، الذي جاء بعد عتاب طويل لمدير الإذاعة حينها خليل إبراهيم، بتوجيه من رئيس الوزراء، نوري السعيد، المعروف بعشقه للمقام والبستات العراقية، وكذلك بوده لعزيز علي، على الرغم من انتقاد الاخير في العديد من منولوجاته المواقف السياسية لنوري السعيد ووزرائه.
"أنعل أبو الفن...لابو أبولفن...مو راح أنجن"، هو مطلع هذ÷ "المقالة المغناة" التي أراد عزيز علي من خلالها تجنب العتاب والابتعاد عن كواليس السياسية، إلا أن الجميع أدرك أن لعنته غير موجهة الى الفنانين بل ان المونولوج يرمز إلى آخرين.
ولابد هنا من الاشارة الى ان جميع "المقالات المغناة" التي قدمها عزيز علي تعود إلى ما قبل نحو سبعين عاما، وتعبر عن الواقع السياسي والاجتماعي الذي كان يعيشه العراق حينذاك.
ولكننا وكما اعتدنا سنستهل حلقة هذه الأسبوع من "الأجواء العراقية"، بالاستماع إلى عدد من البستات العراقية الأصيلة.
للمزيد يرجى الاستماع إلى الملف الصوتي.
"أنعل أبو الفن...لابو أبولفن...مو راح أنجن"، هو مطلع هذ÷ "المقالة المغناة" التي أراد عزيز علي من خلالها تجنب العتاب والابتعاد عن كواليس السياسية، إلا أن الجميع أدرك أن لعنته غير موجهة الى الفنانين بل ان المونولوج يرمز إلى آخرين.
ولابد هنا من الاشارة الى ان جميع "المقالات المغناة" التي قدمها عزيز علي تعود إلى ما قبل نحو سبعين عاما، وتعبر عن الواقع السياسي والاجتماعي الذي كان يعيشه العراق حينذاك.
ولكننا وكما اعتدنا سنستهل حلقة هذه الأسبوع من "الأجواء العراقية"، بالاستماع إلى عدد من البستات العراقية الأصيلة.
للمزيد يرجى الاستماع إلى الملف الصوتي.