تشهد ناحية السعدية اعمال عنف تكاد لا تنقطع. وان منتسبي الجيش والشرطة هم اكثر فئات الناحية استهدافا من قبل المسلحين.
مدير ناحية السعدية احمد ثامر الزركوشي قال في حديثه لاذاعة العراق الحر ان الناحية شهدت خلال الايام القليلة الماضية نزوح الكثير من العائلات من السعدية بسبب تردي الوضع الامني في الناحية والقرى المجاوره لها.
واوضح الزركوشي ان منتسبي الجيش والشرطة في قرى امام ويس، وربيعة، وساما، تلقوا تهديدات دفعت ببعضهم الى ترك قراهم والنزوح الى مناطق اكثر أمنا مثل مركز الناحية.
واضاف الزركوشي ان الشهر الجاري شهد العديد من أعمال العنف التي خلفت العشرات من الضحايا، مطالبا القيادات الامنية بالاسراع في تشكيل قوات للصحوة في المدينة اسوة ببقية المناطق لحفظ الامن فيها.
وناشد مسؤول اللجنة الامنية في مجلس محافظة ديالى مثنى علي مهدي وزير الداخلية بالحضور الى المحافظة للاطلاع على الصعوبات التي تواجهها القوات الامنية، ولوضع الحلول لها، محملا القوات الامنية المسؤولة الكاملة عن الخروقات التي تحدث في المحافظة.
وتعد ناحية السعدية التابعة لقضاء خانقين "100كلم شمال شرق بعقوبة" من المناطق المتنازع عليها وسكانها خليط من العرب والكرد والتركمان وتشهد بين فترة واخرى خروقات امنية نتيجة لوجود جيوب للجماعات الارهابية التي تتخذ من تلال حمرين مأوى لها.
مدير ناحية السعدية احمد ثامر الزركوشي قال في حديثه لاذاعة العراق الحر ان الناحية شهدت خلال الايام القليلة الماضية نزوح الكثير من العائلات من السعدية بسبب تردي الوضع الامني في الناحية والقرى المجاوره لها.
واوضح الزركوشي ان منتسبي الجيش والشرطة في قرى امام ويس، وربيعة، وساما، تلقوا تهديدات دفعت ببعضهم الى ترك قراهم والنزوح الى مناطق اكثر أمنا مثل مركز الناحية.
واضاف الزركوشي ان الشهر الجاري شهد العديد من أعمال العنف التي خلفت العشرات من الضحايا، مطالبا القيادات الامنية بالاسراع في تشكيل قوات للصحوة في المدينة اسوة ببقية المناطق لحفظ الامن فيها.
وناشد مسؤول اللجنة الامنية في مجلس محافظة ديالى مثنى علي مهدي وزير الداخلية بالحضور الى المحافظة للاطلاع على الصعوبات التي تواجهها القوات الامنية، ولوضع الحلول لها، محملا القوات الامنية المسؤولة الكاملة عن الخروقات التي تحدث في المحافظة.
وتعد ناحية السعدية التابعة لقضاء خانقين "100كلم شمال شرق بعقوبة" من المناطق المتنازع عليها وسكانها خليط من العرب والكرد والتركمان وتشهد بين فترة واخرى خروقات امنية نتيجة لوجود جيوب للجماعات الارهابية التي تتخذ من تلال حمرين مأوى لها.