عقدت الامانة العامة لمجلس دعم العلاقات العراقية الكويتية ندوة مساء الثلاثاء بحثت خلاله اهم المعوقات التي تقف امام تطور العلاقات العراقية الكويتية. وخلصت الندوة الى ان ابرز المشاكل التي تقف امام تطور العلاقات بين البلدين هي سياسية.
وقال عضو الامانة العامة للمجلس فوزي الاتروشي في تصريح لاذاعة العراق الحر ان على الحكومتين العراقية والكويتية العمل باتجاه تطوير العلاقات بين البلدين.
ولم تشهد الندوة حضورا دبلوماسيا كويتيا، واقتصر التمثيل الكويتي فيها على شخصية واحدة تشغل منصبا اداريا وهي مها وليد سكرتيرة القنصل الكويتي، التي رفضت الادلاء باي تصريح للصحفيين واكتفت بالقاء كلمة موجزة خلال الندوة، اشارت فيها الى ان الحكومة الكويتية تتمنى ان تكون هذه الندوة بادرة خير لتطوير العلاقات العراقية الكويتية.
الى ذلك اوضحت الناشطة في مجال الجهد المدني ازهار الشيخلي ان العراق "اوفى بالتزاماته وعلى الحكومة العراقية افهام واقناع الجانب الكويتي دبلوماسيا بحسن نية العراق تجاه الكويت".
ودعا الخبير القانوني طارق حرب الحكومتين العراقية والكويتية الى انهاء حالة الجمود بين البلدين والتخلي عن التزمت في المواقف، الذي لن يؤدي الى اي نتائج ايجابية.
وقال عضو الامانة العامة للمجلس فوزي الاتروشي في تصريح لاذاعة العراق الحر ان على الحكومتين العراقية والكويتية العمل باتجاه تطوير العلاقات بين البلدين.
ولم تشهد الندوة حضورا دبلوماسيا كويتيا، واقتصر التمثيل الكويتي فيها على شخصية واحدة تشغل منصبا اداريا وهي مها وليد سكرتيرة القنصل الكويتي، التي رفضت الادلاء باي تصريح للصحفيين واكتفت بالقاء كلمة موجزة خلال الندوة، اشارت فيها الى ان الحكومة الكويتية تتمنى ان تكون هذه الندوة بادرة خير لتطوير العلاقات العراقية الكويتية.
الى ذلك اوضحت الناشطة في مجال الجهد المدني ازهار الشيخلي ان العراق "اوفى بالتزاماته وعلى الحكومة العراقية افهام واقناع الجانب الكويتي دبلوماسيا بحسن نية العراق تجاه الكويت".
ودعا الخبير القانوني طارق حرب الحكومتين العراقية والكويتية الى انهاء حالة الجمود بين البلدين والتخلي عن التزمت في المواقف، الذي لن يؤدي الى اي نتائج ايجابية.