واوضح مدير الدار راضي كريم الشاوي في حديثه لاذاعة العراق الحر ان بامكان الدار تأمين المأوى لـ18 مسنا من الجنسين. وقد بدأت بالفعل باستقبال المسنين، وثمة مساع من قبل المسؤولين في المحافظة لتوفير سكن ملائم لعدد اكبر من المحتاجين الى مثل هذه الرعاية، وراتب شهري من شبكة الحماية الاجتماعية لنزلاء الدار.
الباحثة الاجتماعية زينب علي التي تعمل في الدار قالت ان ثمة برامج اجتماعية، وجلسات خاصة اعدت خصيصا للمسنين وتنفذ خلال ايام الاسبوع والهدف منها توفير الجو الملائم لنزلاء الدار وتوفير وسائل العيش المريح لهم.
احد نزلاء الدار الذي طلب عدم الكشف عن اسمه اكد اهمية انشاء مثل هذه الدور لايواء المسنين الذين انقطعت بهم سبل الحياة مع عوائلهم، مشيرا الى ان وضعه الاجتماعي اجبره على اللجوء للعيش في دار المسنين.
أما المسنة "ص.ص"، فقالت "ان العيش في دار المسنين افضل وسيلة للتخلص من هموم الحياة التي تلاحق كبار السن من امثالنا".
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.
الباحثة الاجتماعية زينب علي التي تعمل في الدار قالت ان ثمة برامج اجتماعية، وجلسات خاصة اعدت خصيصا للمسنين وتنفذ خلال ايام الاسبوع والهدف منها توفير الجو الملائم لنزلاء الدار وتوفير وسائل العيش المريح لهم.
احد نزلاء الدار الذي طلب عدم الكشف عن اسمه اكد اهمية انشاء مثل هذه الدور لايواء المسنين الذين انقطعت بهم سبل الحياة مع عوائلهم، مشيرا الى ان وضعه الاجتماعي اجبره على اللجوء للعيش في دار المسنين.
أما المسنة "ص.ص"، فقالت "ان العيش في دار المسنين افضل وسيلة للتخلص من هموم الحياة التي تلاحق كبار السن من امثالنا".
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.