* اتفاق مبدئي على اختيار رئاسة مؤقتة للبرلمان
لتحديد مصير حكومة المالكي ومراقبة قراراتها
* عشائر جنوب العراق ترفض تسليم "ترساناتها"
*حرارة الصيف ونقص الكهرباء ينعشان السياحة في كردستان العراق
تحت عنوان "عزلة المالكي فرصة للعراق" كتب الياس حرفوش في صحيفة "الحياة":"...الأزمة الحكومية في العراق مستمرة، في وقت تواصل القوات الأميركية ترك مهماتها القتالية في هذا البلد في آخر آب المقبل. بعد هذا التاريخ لن يبقى في العراق سوى 50 ألف جندي أميركي "من أصل 80 الفاً حاليا" ستقتصر مهماتهم على مساندة القوات العراقية وتوفير الدعم لها. ومعروف ان هذه القوات ستنسحب في شكل كامل بنهاية العام المقبل، ما يعني ان العراقيين سيكونون مسؤولين وحدهم عن تسيير أمورهم بعد اقل من عام ونصف عام من الآن.
ويواصل حرفوش في "الحياة" ان تواريخ ومواعيد ملحة كهذه كان يفترض ان تلقي بثقلها على القادة والسياسيين العراقيين ليتحملوا مسؤولياتهم ويبادروا الى إثبات جدارتهم بإدارة بلدهم بعد سبع سنوات على سقوط النظام الذي كانوا يعتبرونه سبباً لكل مصائب العراق، وفي ظل شكواهم المستمرة من ظلم الاحتلال الأميركي. وبدلاً من ذلك نجد ان القوة التي تحتل العراق هي التي تبادر الى دعوة هؤلاء القادة الى التفاهم وإخراج بلدهم من المأزق الذي يواجهه، مع ما يمكن ان يترتب على ذلك من مخاطر انهيار امني لا يُستبعد أن يستغله معارضو الوجود الأميركي، كـ «القاعدة» والمتحالفين معها، لضرب عملية الاستقرار في هذا البلد" كما جاء في "الحياة".
والى صحيفة الشرق الأوسط ومن عناوينها:
*بارزاني يوافق على وثيقة اصلاح سياسي في كردستان
ويخول الوفد التفاوضي الكردي كامل الصلاحيات.
*دفاعا عن "بسطياتهم" التي تعتبرها السلطات غير قانونية
عاطلون عن العمل يخوضون حرب شوارع مع لواء حماية بغداد
*إلهام المدفعي في "ألبرت هول" ضمن مهرجان "برومز" الموسيقي اللندني.
تحت عنوان "تفوق عوامل التعقيد على عوامل الحل" كتب جابر حبيب جابر في صحيفة
الشرق الأوسط مقالا عرض خلاله سببين من أسباب التعطل في تشكيل الحكومة بحسب رأيه: "..الأول أن رئاسة الوزارة باتت، وبغرابة، مفتوحة ومطمح الجميع وبغض النظر عن الأوزان الانتخابية، فمن خذله الوزن الذاتي يعززه بالذهاب على استجلاب دعم الشركاء الوطنيين، أو بالمراهنة على تنامي نقمة الشارع لتوظيفها لحشر خصومه، أو أن يستقوي بدعم ورضا الأطراف الإقليمية،أو بخليط من كل ذلك. والثاني أن مجال التنازل بات ضيقا لبعض الكتل لكونها تخوض معركة بقاء، فهي لا تنظر لهذه اللحظة بل ترنو الى ما بعد انقضاء الأربع سنين، فترى انها ما سلمت لمنافسها فإن ذلك إيذان بتراجعها إن لم يكن انقراضها من المشهد السياسي، بسبب ان خصمها سيبني شعبيته على حسابها مستغلا الموارد والمنجز وأدوات وبريق السلطة..!" بحسب الدكتور جابر حبيب جابر في الشرق الأوسط.
لتحديد مصير حكومة المالكي ومراقبة قراراتها
* عشائر جنوب العراق ترفض تسليم "ترساناتها"
*حرارة الصيف ونقص الكهرباء ينعشان السياحة في كردستان العراق
تحت عنوان "عزلة المالكي فرصة للعراق" كتب الياس حرفوش في صحيفة "الحياة":"...الأزمة الحكومية في العراق مستمرة، في وقت تواصل القوات الأميركية ترك مهماتها القتالية في هذا البلد في آخر آب المقبل. بعد هذا التاريخ لن يبقى في العراق سوى 50 ألف جندي أميركي "من أصل 80 الفاً حاليا" ستقتصر مهماتهم على مساندة القوات العراقية وتوفير الدعم لها. ومعروف ان هذه القوات ستنسحب في شكل كامل بنهاية العام المقبل، ما يعني ان العراقيين سيكونون مسؤولين وحدهم عن تسيير أمورهم بعد اقل من عام ونصف عام من الآن.
ويواصل حرفوش في "الحياة" ان تواريخ ومواعيد ملحة كهذه كان يفترض ان تلقي بثقلها على القادة والسياسيين العراقيين ليتحملوا مسؤولياتهم ويبادروا الى إثبات جدارتهم بإدارة بلدهم بعد سبع سنوات على سقوط النظام الذي كانوا يعتبرونه سبباً لكل مصائب العراق، وفي ظل شكواهم المستمرة من ظلم الاحتلال الأميركي. وبدلاً من ذلك نجد ان القوة التي تحتل العراق هي التي تبادر الى دعوة هؤلاء القادة الى التفاهم وإخراج بلدهم من المأزق الذي يواجهه، مع ما يمكن ان يترتب على ذلك من مخاطر انهيار امني لا يُستبعد أن يستغله معارضو الوجود الأميركي، كـ «القاعدة» والمتحالفين معها، لضرب عملية الاستقرار في هذا البلد" كما جاء في "الحياة".
والى صحيفة الشرق الأوسط ومن عناوينها:
*بارزاني يوافق على وثيقة اصلاح سياسي في كردستان
ويخول الوفد التفاوضي الكردي كامل الصلاحيات.
*دفاعا عن "بسطياتهم" التي تعتبرها السلطات غير قانونية
عاطلون عن العمل يخوضون حرب شوارع مع لواء حماية بغداد
*إلهام المدفعي في "ألبرت هول" ضمن مهرجان "برومز" الموسيقي اللندني.
تحت عنوان "تفوق عوامل التعقيد على عوامل الحل" كتب جابر حبيب جابر في صحيفة
الشرق الأوسط مقالا عرض خلاله سببين من أسباب التعطل في تشكيل الحكومة بحسب رأيه: "..الأول أن رئاسة الوزارة باتت، وبغرابة، مفتوحة ومطمح الجميع وبغض النظر عن الأوزان الانتخابية، فمن خذله الوزن الذاتي يعززه بالذهاب على استجلاب دعم الشركاء الوطنيين، أو بالمراهنة على تنامي نقمة الشارع لتوظيفها لحشر خصومه، أو أن يستقوي بدعم ورضا الأطراف الإقليمية،أو بخليط من كل ذلك. والثاني أن مجال التنازل بات ضيقا لبعض الكتل لكونها تخوض معركة بقاء، فهي لا تنظر لهذه اللحظة بل ترنو الى ما بعد انقضاء الأربع سنين، فترى انها ما سلمت لمنافسها فإن ذلك إيذان بتراجعها إن لم يكن انقراضها من المشهد السياسي، بسبب ان خصمها سيبني شعبيته على حسابها مستغلا الموارد والمنجز وأدوات وبريق السلطة..!" بحسب الدكتور جابر حبيب جابر في الشرق الأوسط.