وكان اجتماع الثلاثاء الذي استمر حتى ساعة متأخرة من المساء الثالث بين المالكي وعلاوي منذ انتخابات السابع من آذار. وعُقد بعد يوم على المحادثات التي اجراها علاوي في دمشق مع زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر.
ويلاحظ مراقبون ان المواطنين العراقيين وحتى نواب كتل مختلفة عقدوا آمالا عريضة على اللقاء الثالث بين المالكي وعلاوي للخروج من الطريق المسدود الذي دخلته العملية السياسية بعد اكثر من اربعة اشهر على الانتخابات. وما زال موطن الاستعصاء يكمن على ما يبدو في اصرار كل من القائمة العراقية ودولة القانون على تشكيل الحكومة مع استمرار الخلاف على رئاسات الجمهورية والحكومة ومجلس النواب.
اذاعة العراق الحر التقت سياسيين من الكتل الرئيسية حاولوا تبديد اجواء الاحباط بالتشديد على استمرار الحوارات بين الفرقاء ومبدأ الشراكة الوطنية ، كما اوضح القيادي في القائمة العراقية حامد المطلك مؤكدا من جديد تمسك القائمة العراقية بتوليها رئاسة الحكومة.
ما قاله القيادي في القائمة العراقية حامد المطلك عن حكومة الشراكة الوطنية وتمسك كتلته بتشكيل الحكومة ردده القيادي في ائتلاف دولة القانون خالد الأسدي ولكن من وجهة نظر كتلته.
القيادي في الائتلاف الوطني العراقي عبد الكريم العنزي لخص موقف الطرف الثالث في المعادلة متوقعا التوصل في نهاية المطاف الى حل توافقي بين الكتل الأربعة الرئيسية وهي العراقية وائتلاف دولة القانون والائتلاف الوطني العراقي والتحالف الكردستاني ولكن العنزي أصر هو الآخر على مرشح التحالف الوطني بين الائتلافين لتشكيل الحكومة.
استاذ العلوم السياسية في جامعة بغداد سعدي العزاوي ربط انتهاء لقاء المالكي وعلاوي من دون نتيجة بمحادثات علاوي مع زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر في دمشق يوم الاثنين.
ولم يستبعد العزاوي قيام تحالف ثلاثي جديد اطرافه القائمة العراقية والائتلاف الوطني العراقي والتحالف الكردستاني.
وبرأي الأكاديمي سعدي العزواي فان لقاء علاوي والصدر في دمشق حكم على لقاء علاوي والمالكي بالفشل سلفا.
التأم مجلس النواب الجديد لأول مرة في حزيران ولكنه رفع الجلسة بعد عشرين دقيقة فقط ثم طلب التأجيل مدة اسبوعين تبدو قابلة للتمديد.
ساهم في الملف الصوتي الزميل خالد وليد الذي التقى قياديين من الكتل السياسية الرئيسية.
ويلاحظ مراقبون ان المواطنين العراقيين وحتى نواب كتل مختلفة عقدوا آمالا عريضة على اللقاء الثالث بين المالكي وعلاوي للخروج من الطريق المسدود الذي دخلته العملية السياسية بعد اكثر من اربعة اشهر على الانتخابات. وما زال موطن الاستعصاء يكمن على ما يبدو في اصرار كل من القائمة العراقية ودولة القانون على تشكيل الحكومة مع استمرار الخلاف على رئاسات الجمهورية والحكومة ومجلس النواب.
اذاعة العراق الحر التقت سياسيين من الكتل الرئيسية حاولوا تبديد اجواء الاحباط بالتشديد على استمرار الحوارات بين الفرقاء ومبدأ الشراكة الوطنية ، كما اوضح القيادي في القائمة العراقية حامد المطلك مؤكدا من جديد تمسك القائمة العراقية بتوليها رئاسة الحكومة.
ما قاله القيادي في القائمة العراقية حامد المطلك عن حكومة الشراكة الوطنية وتمسك كتلته بتشكيل الحكومة ردده القيادي في ائتلاف دولة القانون خالد الأسدي ولكن من وجهة نظر كتلته.
القيادي في الائتلاف الوطني العراقي عبد الكريم العنزي لخص موقف الطرف الثالث في المعادلة متوقعا التوصل في نهاية المطاف الى حل توافقي بين الكتل الأربعة الرئيسية وهي العراقية وائتلاف دولة القانون والائتلاف الوطني العراقي والتحالف الكردستاني ولكن العنزي أصر هو الآخر على مرشح التحالف الوطني بين الائتلافين لتشكيل الحكومة.
استاذ العلوم السياسية في جامعة بغداد سعدي العزاوي ربط انتهاء لقاء المالكي وعلاوي من دون نتيجة بمحادثات علاوي مع زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر في دمشق يوم الاثنين.
ولم يستبعد العزاوي قيام تحالف ثلاثي جديد اطرافه القائمة العراقية والائتلاف الوطني العراقي والتحالف الكردستاني.
وبرأي الأكاديمي سعدي العزواي فان لقاء علاوي والصدر في دمشق حكم على لقاء علاوي والمالكي بالفشل سلفا.
التأم مجلس النواب الجديد لأول مرة في حزيران ولكنه رفع الجلسة بعد عشرين دقيقة فقط ثم طلب التأجيل مدة اسبوعين تبدو قابلة للتمديد.
ساهم في الملف الصوتي الزميل خالد وليد الذي التقى قياديين من الكتل السياسية الرئيسية.