نظم مكتب الحركة البريدية في دائرة اتصالات بابل وبالاشتراك مع نظيره في بغداد معرضاً للطوابع البريدية.
وقال المسؤول عن ادارة المعرض نعمان منذر ان المعرض يستمر لمدة يومين، وأشار الى انه يعد نصرة للطابع العراقي الذي لم يأخذ موقعه الحقيقي، بالرغم من ان عمليات اقتنائه والتعامل معه تُسجل اقبالاً كبيراً في داخل العراق وخارجه، نظراً لما يتمتع به من جودة في الطباعة والتصميم.
وذكر منذر ان المعرض جسّد بشكل مصور الحقب الزمنية المتعاقبة منذ بداية الحكم الملكي لحد اخر اصدار يتعلق بنهائيات كأس العالم، واصفاً إياه بأنه سياحة تاريخية تجسد تاريخ العراق باحزانه وافراحه وثوراته وغير ذلك، ولفت الى ان مكتب الحركة البريدية منفتحة على الهواة، وقال ان لديهم لقاءات اسبوعية يتم التداول معهم بشان الاصدارات الجديدة وبيع الطوابع الصادرة.
ويقول مدير اتصالات بابل عايد العوادي ان لدى الشركة العامة للاتصالات خطة لدفع الطابع البريدي على المستويين الرسمي والشعبي.
من جهته يوضح مدير الشؤون البريدية في وزارة الاتصالات ماجد حميد رحيم ان اقامة المعرض الاول في بابل يمثل بداية عهد جديد للطابع العراقي، وقال ان ذلك سيكون تقليدا سنويا، مبيناً ان الطابع يمثل حضارة بلاد وانتقالاً مصوراً من جيل الى جيل، لاسيما ان المعرض جسد السنوات من 1953 لغاية 2010.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.
وقال المسؤول عن ادارة المعرض نعمان منذر ان المعرض يستمر لمدة يومين، وأشار الى انه يعد نصرة للطابع العراقي الذي لم يأخذ موقعه الحقيقي، بالرغم من ان عمليات اقتنائه والتعامل معه تُسجل اقبالاً كبيراً في داخل العراق وخارجه، نظراً لما يتمتع به من جودة في الطباعة والتصميم.
وذكر منذر ان المعرض جسّد بشكل مصور الحقب الزمنية المتعاقبة منذ بداية الحكم الملكي لحد اخر اصدار يتعلق بنهائيات كأس العالم، واصفاً إياه بأنه سياحة تاريخية تجسد تاريخ العراق باحزانه وافراحه وثوراته وغير ذلك، ولفت الى ان مكتب الحركة البريدية منفتحة على الهواة، وقال ان لديهم لقاءات اسبوعية يتم التداول معهم بشان الاصدارات الجديدة وبيع الطوابع الصادرة.
ويقول مدير اتصالات بابل عايد العوادي ان لدى الشركة العامة للاتصالات خطة لدفع الطابع البريدي على المستويين الرسمي والشعبي.
من جهته يوضح مدير الشؤون البريدية في وزارة الاتصالات ماجد حميد رحيم ان اقامة المعرض الاول في بابل يمثل بداية عهد جديد للطابع العراقي، وقال ان ذلك سيكون تقليدا سنويا، مبيناً ان الطابع يمثل حضارة بلاد وانتقالاً مصوراً من جيل الى جيل، لاسيما ان المعرض جسد السنوات من 1953 لغاية 2010.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.
