نتناول في حلقة هذا الاسبوع من "كولاج" موضوع المرح وروح الدعابة. والهدف من الدعابة والمزاح هو الضحك. والضحك كما هو معروف يعزز القوى الداخلية للإنسان ويحول دون سقوطه ضحية الامراض او فريسة الاكتئاب.
والتعريف العلمي للضحك هو انه "فعلٌ مُعَدْ" مثله مثل التثاؤب، لكن الفارق بينهما ان الانسان ينسى الضحك مع الوقت، الأمر الذي دفع البعض في بلدان اوروبية الى تأسيس نواد للضحك.
ويلفت احد الباحثين الاميركان الى أن 20% من معدل ضحكنا يرجع إلى مزاح أو نكات أو دعابة، وإنما يكون ميلنا أكثر للضحك لأسباب تتعلق بالحياة اليومية أو أمور غير مألوفة أو تافهة.
لكن رواية نكتة او المزاح من اجل اضحاك الاخرين تختلف من بلد لآخر، ومن شعب لشعب. فما يعتبر مزحة ودعابة بالنسبة للفرد العراقي، قد يكون له مفهوم عكسي بالنسبة لابناء بلد آخر.
وعلى العموم فالدعابة والمزاح وسيلة للترويح عن النفس، وللتخلص من ضغط العمل اليومي، ولكن بشرط ان يبقى كل ذلك ضمن حدود اللياقة واحترام الاخر.
والتعريف العلمي للضحك هو انه "فعلٌ مُعَدْ" مثله مثل التثاؤب، لكن الفارق بينهما ان الانسان ينسى الضحك مع الوقت، الأمر الذي دفع البعض في بلدان اوروبية الى تأسيس نواد للضحك.
ويلفت احد الباحثين الاميركان الى أن 20% من معدل ضحكنا يرجع إلى مزاح أو نكات أو دعابة، وإنما يكون ميلنا أكثر للضحك لأسباب تتعلق بالحياة اليومية أو أمور غير مألوفة أو تافهة.
لكن رواية نكتة او المزاح من اجل اضحاك الاخرين تختلف من بلد لآخر، ومن شعب لشعب. فما يعتبر مزحة ودعابة بالنسبة للفرد العراقي، قد يكون له مفهوم عكسي بالنسبة لابناء بلد آخر.
وعلى العموم فالدعابة والمزاح وسيلة للترويح عن النفس، وللتخلص من ضغط العمل اليومي، ولكن بشرط ان يبقى كل ذلك ضمن حدود اللياقة واحترام الاخر.