تتجه امانة بغداد ضمن خطة جديدة لاعادة الاهتمام بالمرافق الترفيهية والمتنزهات والحدائق الكبيرة من خلال تشجيع المستثمرين على اقامة مدن العاب بمواصفات متطورة تشبه تلك الموجودة في دول الخليج وبعض الدول الغربية.
واكد امين العاصمة صابر العيساوي في حديثه لاذاعة العراق الحر ان العمل بدأ باتجاه انشاء 30 مركزا ترفيهيا ضمن الخطة الجديدة للامانة. وسينفذ تلك المراكز مستثمرون حصلوا على التراخيص اللازمة بعد الانتهاء من كل الاجراءات القانونية، واستحصال موافقة الاراضي المخصصة لتلك المراكز، والتي كانت مصدر خلاف وقلق بالنسبة لامانة بغداد، وللمستثمريين ايضا، لانها كانت عائدة لدوائر عديدة، او كانت معسكرات للجيش او للشرطة، خاصة تلك التي تقع على اطراف العاصمة. اما الان فقد تم الانتهاء من تلك العراقيل باطر قانونية، وهناك مدن العاب ومتنزهات تباشر بانجازها دوائر الامانة بمساعدة بعض الوزارات ذات العلاقة. وتوقع العيساوي ان ينتهي العمل في معظم هذه المرافق السياحية العلامقة في غضون العاميين المقبلين.
كما ان امانة العاصمة باشرت بصورة مكثفة من اجل عودة المناطق الخضراء الى سابق بهائها ورونقها، لكن العيساوي لم ينكر وجود عراقيل تضعها بعض الدوائر، ومنها دوائر تابعة لامانة بغداد، بوجه المستثمرين، ما نتج عنها تاخير العمل او توقفه. وكان دافع بعض المسؤولين والموظفين في تلك الدوائر، كما يقول العيساوي، هو ابتزاز المستثمر ماليا، ما اعاق البدء في انجاز الكثير من تلك المشاريع الحيوية، التي تعيد الوجه المشرق للعاصمة.
واوضح العيساوي اما الان فهناك متابعة جادة لتلك المحاولات، التي وصفها بـ[التخريبية] وقال ان هناك محاسبة حقيقية للمنتسبين المعرقلين لخطط الدولة بدافع الكسب المادي السريع، مؤكدا ان هناك شركات عالمية تدرس الان وضع تصاميم عملاقة ومتطورة لتطوير شارع ابو نواس، مع تجديد كورنيش الاعظمية، وان الامانة بانتظار ان تقدم لها تلك التصاميم للبدء بتنفيذها، فضلا عن قرب العمل في مدينة العاب الرصافة قرب نصب الشهيد لتحويلها الى مدينة العاب مثالية. وقد تم الاتفاق على استيراد العاب التكرونية، واخرى مماثلة لمدينة العاب [والت ديزني] الشهيرة من حيث الحجم والمواصفات. ومن المقرر ان تكون جاهزة لاستقبال الاطفال في العام المقبل.
وقال امين بغداد ان الامانة تتحرك حاليا لاستحصال الموافقات الاصولية لتحويل بعض المعسكرات التي كانت تضم قطعات للجيش العراقي، او الاميركي في السنين السابقة، وهي في اطراف العاصمة، لتحويلها الى متنزهات عملاقة وفضاءات خضراء.
واكد امين العاصمة صابر العيساوي في حديثه لاذاعة العراق الحر ان العمل بدأ باتجاه انشاء 30 مركزا ترفيهيا ضمن الخطة الجديدة للامانة. وسينفذ تلك المراكز مستثمرون حصلوا على التراخيص اللازمة بعد الانتهاء من كل الاجراءات القانونية، واستحصال موافقة الاراضي المخصصة لتلك المراكز، والتي كانت مصدر خلاف وقلق بالنسبة لامانة بغداد، وللمستثمريين ايضا، لانها كانت عائدة لدوائر عديدة، او كانت معسكرات للجيش او للشرطة، خاصة تلك التي تقع على اطراف العاصمة. اما الان فقد تم الانتهاء من تلك العراقيل باطر قانونية، وهناك مدن العاب ومتنزهات تباشر بانجازها دوائر الامانة بمساعدة بعض الوزارات ذات العلاقة. وتوقع العيساوي ان ينتهي العمل في معظم هذه المرافق السياحية العلامقة في غضون العاميين المقبلين.
كما ان امانة العاصمة باشرت بصورة مكثفة من اجل عودة المناطق الخضراء الى سابق بهائها ورونقها، لكن العيساوي لم ينكر وجود عراقيل تضعها بعض الدوائر، ومنها دوائر تابعة لامانة بغداد، بوجه المستثمرين، ما نتج عنها تاخير العمل او توقفه. وكان دافع بعض المسؤولين والموظفين في تلك الدوائر، كما يقول العيساوي، هو ابتزاز المستثمر ماليا، ما اعاق البدء في انجاز الكثير من تلك المشاريع الحيوية، التي تعيد الوجه المشرق للعاصمة.
واوضح العيساوي اما الان فهناك متابعة جادة لتلك المحاولات، التي وصفها بـ[التخريبية] وقال ان هناك محاسبة حقيقية للمنتسبين المعرقلين لخطط الدولة بدافع الكسب المادي السريع، مؤكدا ان هناك شركات عالمية تدرس الان وضع تصاميم عملاقة ومتطورة لتطوير شارع ابو نواس، مع تجديد كورنيش الاعظمية، وان الامانة بانتظار ان تقدم لها تلك التصاميم للبدء بتنفيذها، فضلا عن قرب العمل في مدينة العاب الرصافة قرب نصب الشهيد لتحويلها الى مدينة العاب مثالية. وقد تم الاتفاق على استيراد العاب التكرونية، واخرى مماثلة لمدينة العاب [والت ديزني] الشهيرة من حيث الحجم والمواصفات. ومن المقرر ان تكون جاهزة لاستقبال الاطفال في العام المقبل.
وقال امين بغداد ان الامانة تتحرك حاليا لاستحصال الموافقات الاصولية لتحويل بعض المعسكرات التي كانت تضم قطعات للجيش العراقي، او الاميركي في السنين السابقة، وهي في اطراف العاصمة، لتحويلها الى متنزهات عملاقة وفضاءات خضراء.