بعد إلحاح وطلبات من متابعي برنامج [الأجواء العراقية] ومستمعي إذاعة العراق الحر عموما، بتخصيص حلقة أو أكثر من البرنامج لإبداعات رائد المنولوج العراقي الراحل عزيز علي، نواصل في حلقة هذا الأسبوع وفي حلقات مقبلة، التعريف بمسيرة عزيز علي الابداعية وباسلوب منولوجاته اللاذع الذي اطلق عليه تسمية [المقالات المغناة]، التي تناولت شتى المواضيع، وتحدث من خلالها إلى الناس من موظفين وكادحين ومزارعين، كما خاطب الأدباء والسياسيين بلغة البساطة العراقية، التي ضمنها أنبل المعاني، وافضل التطلعات والتمنيات. 
المونولوجست العراقي عزيز علي
نستهل حلقة هذا الاسبوع من الاجواء العراقية ببستة [[واشعلمج سهر الليل؟]] وهي عن صبية تبيع الهيل، وهي من البستات العراقية الاصيلة، كما تتضمن الحلقة عددا من منولوجات عزيز علي الخالدة منها [البستان] عام 1952، و[الدكتور] عام 1939 التي يقول فيها: [[دكتور دخل الله ودخلك داوينا...دكتور داء إلي بينا منا وبينا. دكتوراسكينا العلكم بس شافينا]].
ولابد لنا هنا من الاشارة الى أن جميع هذه [المقالات المغناة] تعود إلى ما قبل سبعين عاما، وتم تأليفها من وحي الظروف التي كان يعيشها العراق حينذاك.
لسماع البرنامج كاملاً، يمكنكم الرجوع إلى التسجيل الصوتي للبرنامج.
نستهل حلقة هذا الاسبوع من الاجواء العراقية ببستة [[واشعلمج سهر الليل؟]] وهي عن صبية تبيع الهيل، وهي من البستات العراقية الاصيلة، كما تتضمن الحلقة عددا من منولوجات عزيز علي الخالدة منها [البستان] عام 1952، و[الدكتور] عام 1939 التي يقول فيها: [[دكتور دخل الله ودخلك داوينا...دكتور داء إلي بينا منا وبينا. دكتوراسكينا العلكم بس شافينا]].
ولابد لنا هنا من الاشارة الى أن جميع هذه [المقالات المغناة] تعود إلى ما قبل سبعين عاما، وتم تأليفها من وحي الظروف التي كان يعيشها العراق حينذاك.
لسماع البرنامج كاملاً، يمكنكم الرجوع إلى التسجيل الصوتي للبرنامج.
