مدير المعرض عبد البهادلي قال ان المعرض غص بالرواد والمتبضعين بالرغم من حرارة الصيف اللاهبة، وأكد أن هناك توافداً كبيراً للقراء ومن مختلف الأجناس.
واشار البهادلي الى ان الشعب العراقي مازال قارئا جيدا للكتاب الثقافي، مضيفاً ان الفترة قبل عام 2003، شهدت تدنياً واضحاً في الواقع الثقافي، وكان القارئ العراقي محروماً من العلم والمعرفة، لوجود حظر للكتب الثقافية في تلك الفترة.
ويرى الكاتب مظفر الزيدي ان ميزة قراءة الكتاب مازالت تحمل نكهة خاصة لدى المتلقي في العراق عموما،ً وفي ذي قار على وجه الخصوص، بالرغم من ان التقنيات المعرفية المتمثلة بالانترنيت ووسائل الاعلام المتطورة كالفضائيات أصبحت في متناول القارئ العراقي، مؤكدا على ان فترة ما بعد عام 2003 شهدت قفزة نوعية في مجال نشر الكتب الثقافية وعرضها.
الى ذلك رحّب بعض من رواد المعرض والمتبضعين فيه بفكرة تنظيم معارض للكتاب على الأرصفة، ويتفق رافد نوري وسلام رحمن على ان هذه الفكرة تمثل أسلوباً بسيطاً للوصول الى القارئ.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.
واشار البهادلي الى ان الشعب العراقي مازال قارئا جيدا للكتاب الثقافي، مضيفاً ان الفترة قبل عام 2003، شهدت تدنياً واضحاً في الواقع الثقافي، وكان القارئ العراقي محروماً من العلم والمعرفة، لوجود حظر للكتب الثقافية في تلك الفترة.
ويرى الكاتب مظفر الزيدي ان ميزة قراءة الكتاب مازالت تحمل نكهة خاصة لدى المتلقي في العراق عموما،ً وفي ذي قار على وجه الخصوص، بالرغم من ان التقنيات المعرفية المتمثلة بالانترنيت ووسائل الاعلام المتطورة كالفضائيات أصبحت في متناول القارئ العراقي، مؤكدا على ان فترة ما بعد عام 2003 شهدت قفزة نوعية في مجال نشر الكتب الثقافية وعرضها.
الى ذلك رحّب بعض من رواد المعرض والمتبضعين فيه بفكرة تنظيم معارض للكتاب على الأرصفة، ويتفق رافد نوري وسلام رحمن على ان هذه الفكرة تمثل أسلوباً بسيطاً للوصول الى القارئ.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.