انجزت وزارة الصحة ضمن فضاءات مدينة الطب وسط العاصمة وبكلفة تجاوزت 10 مليارات دينار عراقي، اول مستشفى تخصصي بالحروق يضم اكثر من 50 غرفة لاستقبال المصابين، وصالات للغسيل الكلوي، والعناية المركزة، واربع صالات للجراحة التقويمية والترقيعية والتجميلية.
ووصف معاون المدير العام لدائرة مدينة الطب الدكتور نزار العنبكي في حديثه لاذاعة العراق الحر المشروع بانه خطوة هامة على طريق تقديم خدمات علاجية وتشخيصية ووقائية لمرضى الحروق على مستوى العراق، مؤكدا ان هذا المستشفى مستعد لاستقبال جميع الحالات المرضية الحرجة، والمتقدمة من الحروق الجسدية البليغة، ويعمل في المستشفى اطباء مدربون وتتوفر فيه كافة الامكانيات اللوجستية من معدات فنية وادوات ومستلزمات وادوية.
واكد مدير مستشفى الحروق التخصصي في مدينة الطب الدكتور توفيق وليد في تصريحه لاذاعة العراق الحر ان هذا المستشفى سيقلل من شدة الضغط الحاصل على بقية مستشفيات العاصمة، التي تستقبل يوميا ما يفوق قدرتها الاستيعابية من المصابين بالحروق نتيجة الحوادث والتفجيرات.
ولفت اختصاصي الجراحة التقويمية والتجميلية الدكتور طارق الحمداني الى ضرورة
ادخال تقنية بنك الانسجة الى المستشفى لتمكينه من علاج الحالات التي لايمكن فيها الحصول على جلد للترقيع الا عن طريق تنمية خلاياه في اوساط زرعية نسيجية.
ووصف معاون المدير العام لدائرة مدينة الطب الدكتور نزار العنبكي في حديثه لاذاعة العراق الحر المشروع بانه خطوة هامة على طريق تقديم خدمات علاجية وتشخيصية ووقائية لمرضى الحروق على مستوى العراق، مؤكدا ان هذا المستشفى مستعد لاستقبال جميع الحالات المرضية الحرجة، والمتقدمة من الحروق الجسدية البليغة، ويعمل في المستشفى اطباء مدربون وتتوفر فيه كافة الامكانيات اللوجستية من معدات فنية وادوات ومستلزمات وادوية.
واكد مدير مستشفى الحروق التخصصي في مدينة الطب الدكتور توفيق وليد في تصريحه لاذاعة العراق الحر ان هذا المستشفى سيقلل من شدة الضغط الحاصل على بقية مستشفيات العاصمة، التي تستقبل يوميا ما يفوق قدرتها الاستيعابية من المصابين بالحروق نتيجة الحوادث والتفجيرات.
ولفت اختصاصي الجراحة التقويمية والتجميلية الدكتور طارق الحمداني الى ضرورة
ادخال تقنية بنك الانسجة الى المستشفى لتمكينه من علاج الحالات التي لايمكن فيها الحصول على جلد للترقيع الا عن طريق تنمية خلاياه في اوساط زرعية نسيجية.