نشرت صحيفة خبات مقالا للكاتب نجاة حميد بعنوان (ظاهرة الصحافة غير المسؤولة) قال فيه: " بامكان الصحفي ان يتعامل مع الحدث من منطلق فكري وان يكتب عن فهمه له وما يجري داخل المجتمع من احداث ومشاكل، لكن هذه المعتقدات والثوابت تنتهك كل يوم في العمل الصحفي والكتابة في اقليم كردستان، ويجري التجاوز على اخلاقيات الصحافة والكتابة وشرف المهنة".
ويرى الكاتب ان "اي مقارنة بين الكتابة في اقليم كردستان مع الوضع الصحفي في المناطق الاخرى يجعلنا ندرك ان الوضع الصحفي غير مناسب وغير مرضٍ... ولخص الكاتب هذه الاسباب في ان هناك عددا من الصحفيين لا يعون القوانين في البلاد وقوانين الصحافة العالمية، وينصبون انفسهم مدعين عامين وقضاة محاكم ومحامين دون ان يدركوا حقيقة بسيطة هي ان القضاء في اي مجتمع هو المسؤول اتجاه اي حدث وان الصحفي يجب ان يدعم رأيه بالوثائق والمستندات.. فيما نجد ان حملة الاقلام في الاقليم يتهمون ويدينون ويقررون رغم انهم لا خبرة لهم ولا يحملون اي شهادة علمية اضافة الى جهلهم باللغات الاخرى بل انهم لا يجيدون حتى اللغة الكردية" .
وزاد الكاتب في مقاله "ان هناك العديد من المثقفين يظهرون انفسهم على انهم مفكرين بعيدين عن السياسة في حين نجد كتاباتهم حول الاحداث كأنها خطابات سياسية وبدل حياديتهم في التعامل مع القضايا التي يتناولونها مثلما هي صفة المفكر الذي يجب ان يتجرد من الانحياز وان يتناول القضايا من جانب فكري وعلى اسس علمية رصينة، نجدهم يتحولون الى مخبرين او محررين لا خبرة ولا اطلاع لهم في هذا المجال".
وكتبت صحيفة كردستان في خبر اخر ان رئيس الوحدة اللوجستية في القوات الامريكية في العراق الجنرال مايرز قال ان تعاون وحدات البيشمركة مع القوات الامريكية مستمر. واضافت الصحيفة ان وزير البيشمركة في اقليم كردستان جعفر الشيخ مصطفى طلب من الجنرال مايرز والوفد المرافق له خلال استقباله له زيادة عدد مراكز تدربي قوات البيشمركة من اجل الانتهاء باسرع وقت من عملية التدريب الميدانية فيما اكد مايرز ان التعاون الامريكي مع قوات البيشمركة سيستمر حتى انجاح برنامج عمل وزارة البيشمركة.
وكتبت صحيفة خبات اليومية ان اتحاد علماء الدين الاسلامي في اقليم كردستان اصدر امس اعلانا منع فيه قيام البعض باجراء عقود الزواج دون ترخيص، وجاء في الاعلان ان الكثير من المشاكل الاجتماعية في اقليم كردستان اليوم تأتي من قيام البعض بدون معايير شرعية وقانونية تخص عقود الزواج باجراء هذه العقود التي تخلق مشاكل اجتماعية منها تزويج القاصرات وتزويج العربيات والاجنبيات بدون اشعار الجهات الامنية وبدون وضع اعتبار للقيم الاجتماعية حيث كثيرا ما تنتهي بجرائم قتل.
ويرى الكاتب ان "اي مقارنة بين الكتابة في اقليم كردستان مع الوضع الصحفي في المناطق الاخرى يجعلنا ندرك ان الوضع الصحفي غير مناسب وغير مرضٍ... ولخص الكاتب هذه الاسباب في ان هناك عددا من الصحفيين لا يعون القوانين في البلاد وقوانين الصحافة العالمية، وينصبون انفسهم مدعين عامين وقضاة محاكم ومحامين دون ان يدركوا حقيقة بسيطة هي ان القضاء في اي مجتمع هو المسؤول اتجاه اي حدث وان الصحفي يجب ان يدعم رأيه بالوثائق والمستندات.. فيما نجد ان حملة الاقلام في الاقليم يتهمون ويدينون ويقررون رغم انهم لا خبرة لهم ولا يحملون اي شهادة علمية اضافة الى جهلهم باللغات الاخرى بل انهم لا يجيدون حتى اللغة الكردية" .
وزاد الكاتب في مقاله "ان هناك العديد من المثقفين يظهرون انفسهم على انهم مفكرين بعيدين عن السياسة في حين نجد كتاباتهم حول الاحداث كأنها خطابات سياسية وبدل حياديتهم في التعامل مع القضايا التي يتناولونها مثلما هي صفة المفكر الذي يجب ان يتجرد من الانحياز وان يتناول القضايا من جانب فكري وعلى اسس علمية رصينة، نجدهم يتحولون الى مخبرين او محررين لا خبرة ولا اطلاع لهم في هذا المجال".
وكتبت صحيفة كردستان في خبر اخر ان رئيس الوحدة اللوجستية في القوات الامريكية في العراق الجنرال مايرز قال ان تعاون وحدات البيشمركة مع القوات الامريكية مستمر. واضافت الصحيفة ان وزير البيشمركة في اقليم كردستان جعفر الشيخ مصطفى طلب من الجنرال مايرز والوفد المرافق له خلال استقباله له زيادة عدد مراكز تدربي قوات البيشمركة من اجل الانتهاء باسرع وقت من عملية التدريب الميدانية فيما اكد مايرز ان التعاون الامريكي مع قوات البيشمركة سيستمر حتى انجاح برنامج عمل وزارة البيشمركة.
وكتبت صحيفة خبات اليومية ان اتحاد علماء الدين الاسلامي في اقليم كردستان اصدر امس اعلانا منع فيه قيام البعض باجراء عقود الزواج دون ترخيص، وجاء في الاعلان ان الكثير من المشاكل الاجتماعية في اقليم كردستان اليوم تأتي من قيام البعض بدون معايير شرعية وقانونية تخص عقود الزواج باجراء هذه العقود التي تخلق مشاكل اجتماعية منها تزويج القاصرات وتزويج العربيات والاجنبيات بدون اشعار الجهات الامنية وبدون وضع اعتبار للقيم الاجتماعية حيث كثيرا ما تنتهي بجرائم قتل.
