ويقول الفنان حسن انه حاول توثيق السنوات التي عاش فيها سكان المدينة حياة بسيطة مقارنة بالمشاكل التي يعاني منها انسان اليوم بالرغم من التطور الذي شهده العصر.
جتو حسن في حديث مع اذاعة العراق الحر انه اراد تقديم شيء في هذا المعرض يختلف عن الاشياء السابقة، وأضاف قائلاً:
"هذا المعرض هو الثامن، والمعارض السابقة كانت عرضاً على الشاشة، لكن هذا المعرض يختلف لان الصورة مطبوعة، والان اخترت 76 صورة من بين 1000 صورة خاصة باربيل وضواحيها تصور مواضيع فلكلورية عشناها قبل 40 الى 45 سنة.. المعرض يهدف الى تذكير المسنين كيف كانت اربيل والالعاب التي كانوا يلعبونها في السابق، وهو رسالة الى الجيل الجديد ليعرفوا كيف كان يعيش اجدادهم القدماء".
يشار الى ان الفنان جتو حسن معروف في الساحة الفنية الكردية بتمثيله وتقديمه برامج فلكلورية، بالاضافة الى مهاراته الفنية في التصوير الفوتوغرافي والفنون التشكيلية، ناهيك عن التدريس، وبهذا الصدد يقول الفنان حسن:
"كنت معلماً في مدرسة ابتدائية، وعليّ ان أعرف أي شيء عن توصيل الفكرة الى التلاميذ، وانصح الشباب اتخاذ مسار واحد وليس الاخذ بجميع المسارات لان هذا سيضعهم في متاهات صعبة".
المدرس في قسم الفنون التشكيلية بمعهد الفنون الجميلة باربيل بهاء الدين خضر عبد الله الذي كان يتجول بين اروقة المعرض قال انه استعاد ذاكرة الماضي عبر صور المعرض الجميلة التي تمتع برؤيتها، واضاف:
"إنها مناظر مؤثرة وشخصيات معروفة من مغنين وشخصيات، والمهرجانات التي اقيمت في حينها، وتظاهرات وفيضانات وكل هذا يتيح للمشاهد إسترجاع الماضي القريب والبعيد في هذه المدينة العريقة".
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.
جتو حسن في حديث مع اذاعة العراق الحر انه اراد تقديم شيء في هذا المعرض يختلف عن الاشياء السابقة، وأضاف قائلاً:
"هذا المعرض هو الثامن، والمعارض السابقة كانت عرضاً على الشاشة، لكن هذا المعرض يختلف لان الصورة مطبوعة، والان اخترت 76 صورة من بين 1000 صورة خاصة باربيل وضواحيها تصور مواضيع فلكلورية عشناها قبل 40 الى 45 سنة.. المعرض يهدف الى تذكير المسنين كيف كانت اربيل والالعاب التي كانوا يلعبونها في السابق، وهو رسالة الى الجيل الجديد ليعرفوا كيف كان يعيش اجدادهم القدماء".
يشار الى ان الفنان جتو حسن معروف في الساحة الفنية الكردية بتمثيله وتقديمه برامج فلكلورية، بالاضافة الى مهاراته الفنية في التصوير الفوتوغرافي والفنون التشكيلية، ناهيك عن التدريس، وبهذا الصدد يقول الفنان حسن:
"كنت معلماً في مدرسة ابتدائية، وعليّ ان أعرف أي شيء عن توصيل الفكرة الى التلاميذ، وانصح الشباب اتخاذ مسار واحد وليس الاخذ بجميع المسارات لان هذا سيضعهم في متاهات صعبة".
المدرس في قسم الفنون التشكيلية بمعهد الفنون الجميلة باربيل بهاء الدين خضر عبد الله الذي كان يتجول بين اروقة المعرض قال انه استعاد ذاكرة الماضي عبر صور المعرض الجميلة التي تمتع برؤيتها، واضاف:
"إنها مناظر مؤثرة وشخصيات معروفة من مغنين وشخصيات، والمهرجانات التي اقيمت في حينها، وتظاهرات وفيضانات وكل هذا يتيح للمشاهد إسترجاع الماضي القريب والبعيد في هذه المدينة العريقة".
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.