في مطالعةٍ لأبرز ما نشرته صحف عربية حول الشأن العراقي، نقرأ في صحيفة القبس الكويتية مقال رأي لوفيق السامرائي حمل عنوان [تفجيرات الإثنين تفرض انتباه أهل الخليج] ان الضربة التي تلقاها تنظيم القاعدة بمقتل زعيميه الشهر الماضي، قوية إلى حد يفتح الباب أمام حصول تحسن أمني كبير. والسبب برأيه أنها لا تعطي دلائل عن حدوث اختراقات في هيكل التنظيم وحسب، بل تقود إلى استنتاج تراجع قدراته إلى نشاطات هامشية أو ضربات متباعدة. غير أن نحو ثلاثين عملية عنف نفذت الاثنين الماضي، جعلت الإفراط بالأمل في غير محله، وذلك لأن تنظيم القاعدة لا يزال قوياً ومتماسكا، وإما أن تكون هناك جهة كبيرة، تمتلك قدرات تنظيمية ولوجستية واستخبارية وتنفيذية كبيرة، تقتل وتدمر باسم القاعدة. والاحتمالان قائمان.
أما صحيفة الشرق الأوسط السعودية فنقلت عن [واشنطن بوست] ان الجيش الأمريكي يواصل استعداداته لخفض قواته المنتشرة في العراق الى خمسين ألف جندي بحلول نهاية الصيف الحالي بيد أن تزامن الإنسحاب الأمريكي مع الفراغ السياسي الشبيه بذلك الذي جر البلاد الى حرب أهلية عام 2006 تثير فزع الكثيرين في العراق.
ويشير تقرير الصحيفة الاميركية الى إن القادة الأمريكيون يتابعون عملية تشكيل الحكومة المتعثرة بترقب وحذر، حيث عبروا هم والعراقيون عن مخاوفهم من إنقسام القوات الأمنية بصورة طائفية.
وجاء في صحيفة الحياة الصادرة في لندن وفي تقرير لخلود العامري من بغداد بعنوان [باعة الصحف في العراق يعتاشون على الصراع السياسي]، ان باعة الصحف في العراق يعتاشون على أخبار الصراع السياسي، فضلاً عن أخبار الدوائر الرسمية التي تهم شرائح مختلفة في المجتمع مثل الموظفين والعاطلين من العمل وغيرهم. فالصحيفة التي تركز على أخبار التغيير في الرواتب أو أسماء المعتقلين في السجون السرية هي الأكثر إستقطابا للناس، وأن الصحف المستقلة هي التي تجد رواجا أكثر من الصحف الحزبية، في حين أن المجلات الأسبوعية لا يقتنيها الا بعض المهتمين والشباب.
أما صحيفة الشرق الأوسط السعودية فنقلت عن [واشنطن بوست] ان الجيش الأمريكي يواصل استعداداته لخفض قواته المنتشرة في العراق الى خمسين ألف جندي بحلول نهاية الصيف الحالي بيد أن تزامن الإنسحاب الأمريكي مع الفراغ السياسي الشبيه بذلك الذي جر البلاد الى حرب أهلية عام 2006 تثير فزع الكثيرين في العراق.
ويشير تقرير الصحيفة الاميركية الى إن القادة الأمريكيون يتابعون عملية تشكيل الحكومة المتعثرة بترقب وحذر، حيث عبروا هم والعراقيون عن مخاوفهم من إنقسام القوات الأمنية بصورة طائفية.
وجاء في صحيفة الحياة الصادرة في لندن وفي تقرير لخلود العامري من بغداد بعنوان [باعة الصحف في العراق يعتاشون على الصراع السياسي]، ان باعة الصحف في العراق يعتاشون على أخبار الصراع السياسي، فضلاً عن أخبار الدوائر الرسمية التي تهم شرائح مختلفة في المجتمع مثل الموظفين والعاطلين من العمل وغيرهم. فالصحيفة التي تركز على أخبار التغيير في الرواتب أو أسماء المعتقلين في السجون السرية هي الأكثر إستقطابا للناس، وأن الصحف المستقلة هي التي تجد رواجا أكثر من الصحف الحزبية، في حين أن المجلات الأسبوعية لا يقتنيها الا بعض المهتمين والشباب.