صحيفة الحياة اللندنية نشرت مقال رأي حمل عنوان[احترام الناخب سيجنب العراق التدخل الخارجي] بقلم حميد الكفائي جاء فيه: "لن يستطيع أحد في عالم اليوم أن يعمل في معزل عما يجري في العالم، واللبيب من اتعظ بالتجارب السابقة والتزم بالقانون ولجم نوازعه التسلطية ورغبته بالتمسك بالسلطة حتى وإن لم يكن فائزاً. لا يمكن استخدام القضاء في كل صغيرة وكبيرة لأن في ذلك تبديداً لموارد الدولة ومضيعة لجهود القضاة وإقحاماً لهم في أمور معروفة وواضحة للجميع، فالدستور والقانون واضحان ومن الضروري جداً أن يطبقهما الكبار قبل الصغار ولا يُلجأ إلى القضاء إلا في حالات الغموض القصوى"
وفي صحيفة المستقبل اللبنانية كتب أسعد: أن الاتفاق بين "الائتلافين الشيعيين" "دولة القانون" و"الوطني العراقي"، لا يعني ان الحل قد نضج. الاتفاق هذا يفتح مساراً غير معبّد ومليء بالألغام، على الجميع عبوره. ما حصل يشكّل اتفاق الضرورة، وليس اتفاق القناعة. الإثبات الواقعي لذلك، عدم الاتفاق على اسم رئيس الوزراء. ترجمة ذلك مزيد من المفاوضات الداخلية والخارجية للتوصل إلى الاسم . طهران سهّلت إجراء الانتخابات، وتركت للجميع فرصة للكلام. بحسب راي الكاتب أسعد حيدر المنشور يوم السبت في صحيفة المستقبل اللبنانية...
أما صحيفة الشرق الأوسط السعودية فنشرت مقالا بقلم انتوني شديد، جاء فيه:
شهد مساء الخميس عودة فيلم عراقي بارز الى مدينة إفتقرت الى الأفلام خلال السنوات الأخيرة..وداخل ممرات العرض في سينما سميراميس وأثناء حفل لعرض الأول لفيلم إبن بابل أبدى الحاضرون شعورا بالغا بالإرتياح لأن الثقافة تمكنت أخيرا من تحدي الإحتلال والحرب والإهمال الحكومي ومؤشرات العداء التي تطفو على السطح من وقت لآخر..هذا الفيلم يعد ثاني فيلم طويل من إخراج محمد الدراجي الذي قال إننا لا نزال نعيش ثقافة العنف والإنتقام لكن هذه الفيلم يدور حول العدل والتسامح هل يمكن أن نتسامح عندما نملك القوة؟
وفي صحيفة الشرق ألأوسط أيضا يرصد الصحفي أحمد صبري معاناة مصري إسمه الحاج محمد بشر بسبب الشبه الكبير بين ملامح وجهه وبين صدام. ويقول اطلقت لحيتي لأختلف عن صدام فلما خرج من الحفرة باللحية إنقلبت حياتي. وكشف عن مفاوضات جدية تدور بينه وبين إحدى كبريات شركات الإنتاج في مصر ليجسد شخصية صدام حسين في فيلم سينمائي
المزيد في الملف الصوتي المرفق:
وفي صحيفة المستقبل اللبنانية كتب أسعد: أن الاتفاق بين "الائتلافين الشيعيين" "دولة القانون" و"الوطني العراقي"، لا يعني ان الحل قد نضج. الاتفاق هذا يفتح مساراً غير معبّد ومليء بالألغام، على الجميع عبوره. ما حصل يشكّل اتفاق الضرورة، وليس اتفاق القناعة. الإثبات الواقعي لذلك، عدم الاتفاق على اسم رئيس الوزراء. ترجمة ذلك مزيد من المفاوضات الداخلية والخارجية للتوصل إلى الاسم . طهران سهّلت إجراء الانتخابات، وتركت للجميع فرصة للكلام. بحسب راي الكاتب أسعد حيدر المنشور يوم السبت في صحيفة المستقبل اللبنانية...
أما صحيفة الشرق الأوسط السعودية فنشرت مقالا بقلم انتوني شديد، جاء فيه:
شهد مساء الخميس عودة فيلم عراقي بارز الى مدينة إفتقرت الى الأفلام خلال السنوات الأخيرة..وداخل ممرات العرض في سينما سميراميس وأثناء حفل لعرض الأول لفيلم إبن بابل أبدى الحاضرون شعورا بالغا بالإرتياح لأن الثقافة تمكنت أخيرا من تحدي الإحتلال والحرب والإهمال الحكومي ومؤشرات العداء التي تطفو على السطح من وقت لآخر..هذا الفيلم يعد ثاني فيلم طويل من إخراج محمد الدراجي الذي قال إننا لا نزال نعيش ثقافة العنف والإنتقام لكن هذه الفيلم يدور حول العدل والتسامح هل يمكن أن نتسامح عندما نملك القوة؟
وفي صحيفة الشرق ألأوسط أيضا يرصد الصحفي أحمد صبري معاناة مصري إسمه الحاج محمد بشر بسبب الشبه الكبير بين ملامح وجهه وبين صدام. ويقول اطلقت لحيتي لأختلف عن صدام فلما خرج من الحفرة باللحية إنقلبت حياتي. وكشف عن مفاوضات جدية تدور بينه وبين إحدى كبريات شركات الإنتاج في مصر ليجسد شخصية صدام حسين في فيلم سينمائي
المزيد في الملف الصوتي المرفق: