فيغني لهم، ويناصرهم، ويدافع عن حقهم في الحياة، والحرية، والسلام بكل ما يستطيع.
ولعل أغنية (يا مسيحيِّي العراق) هي واحدة من الأعمال التي سجلها في هذا المضمار. وبالامس القريب عندما تعرض أكثر من 100 طالب جامعي مسيحي في نينوى لعملية إرهابية، أصيب خلالها عدد منهم بجروح خطيرة، راحت بعض الأصوات النشاز تحرِّض الشعب المسيحي العراقي على ترك وطنهم الأم، والهجرة الى الخارج. والهدف من وراء كل ذلك هو ان يفرغوا الأرض العراقية من أجمل زهورها الزكية. فهب الفنان رائد عادل لصد هذه الأصوات، وأطلق نداءه الوطني، مطالباً المسيحيين العراقيين بالثبات، والصمود، والتمسك بأرض الآباء والآجداد مهما كان الثمن.فهُم أصحاب أرض، وحق، وقضية.
فالمسيحيون – كما يقول رائد لـ[مو بعيدين] من أوائل شعوب العراق، وهم أول من أقام فيه تلك الحضارات العظيمة. وإستناداً الى كل ذلك، راح رائد يخاطب المواطن المسيحي العراقي قائلاً:
يامسيحينه العراقي...يا إبن أول زرع
جذرك بكل گلب باقي...شلون جذرك ينشلع
إحذر تغادر بلادك...ومِن عراقك تندفع
وفي حلقة هذا الاسبوع من [مو بعيدين] يتحدث رائد أيضاً عن ألبومه الجديد، الذي كتب أغلب أغنياته الشاعر ضياء الميالي، ولحنه الفنان علي بدر، واعن الأوبريت الوطني الذي شارك فيه قبل عام مع عدد من الفنانين العراقيين، والذي لحنه الفنان عبد الحسين السماوي، وكتبه الشاعر مكي الربيعي. ويطلعنا الفنان رائد عادل في هذه الحلقة على مسيرته الفنية التي تجاوزت عشر سنوات، وما أنجزه خلال هذه الفترة من أغنيات، فضلاً عن طموحاته، وأمنياته الوطنية، والفنية، والشخصية. مختتماً اللقاء بتوجيه نداء "غنائي" لأهله المسيحيين، ولكل العراقيين الصابرين، والصامدين بوجه الارهاب.
للمزيد يرجى الاستماع إلى الملف الصوتي المرفق.
ولعل أغنية (يا مسيحيِّي العراق) هي واحدة من الأعمال التي سجلها في هذا المضمار. وبالامس القريب عندما تعرض أكثر من 100 طالب جامعي مسيحي في نينوى لعملية إرهابية، أصيب خلالها عدد منهم بجروح خطيرة، راحت بعض الأصوات النشاز تحرِّض الشعب المسيحي العراقي على ترك وطنهم الأم، والهجرة الى الخارج. والهدف من وراء كل ذلك هو ان يفرغوا الأرض العراقية من أجمل زهورها الزكية. فهب الفنان رائد عادل لصد هذه الأصوات، وأطلق نداءه الوطني، مطالباً المسيحيين العراقيين بالثبات، والصمود، والتمسك بأرض الآباء والآجداد مهما كان الثمن.فهُم أصحاب أرض، وحق، وقضية.
فالمسيحيون – كما يقول رائد لـ[مو بعيدين] من أوائل شعوب العراق، وهم أول من أقام فيه تلك الحضارات العظيمة. وإستناداً الى كل ذلك، راح رائد يخاطب المواطن المسيحي العراقي قائلاً:
يامسيحينه العراقي...يا إبن أول زرع
جذرك بكل گلب باقي...شلون جذرك ينشلع
إحذر تغادر بلادك...ومِن عراقك تندفع
وفي حلقة هذا الاسبوع من [مو بعيدين] يتحدث رائد أيضاً عن ألبومه الجديد، الذي كتب أغلب أغنياته الشاعر ضياء الميالي، ولحنه الفنان علي بدر، واعن الأوبريت الوطني الذي شارك فيه قبل عام مع عدد من الفنانين العراقيين، والذي لحنه الفنان عبد الحسين السماوي، وكتبه الشاعر مكي الربيعي. ويطلعنا الفنان رائد عادل في هذه الحلقة على مسيرته الفنية التي تجاوزت عشر سنوات، وما أنجزه خلال هذه الفترة من أغنيات، فضلاً عن طموحاته، وأمنياته الوطنية، والفنية، والشخصية. مختتماً اللقاء بتوجيه نداء "غنائي" لأهله المسيحيين، ولكل العراقيين الصابرين، والصامدين بوجه الارهاب.
للمزيد يرجى الاستماع إلى الملف الصوتي المرفق.