حلقة هذا الاسبوع من برنامج [شباب النهرين] تسلط الضوء على ظاهرة منع بعض العائلات الفتيات عمن مواصلة الدراسة، بذريعة ان الفتاة لا تحتاج الى اكثر من الدراسة الابتدائية، اذ انها ستصبح ربة بيت بعد الزواج، وبذلك تتجاهل مثل هذه العوائل مشاعر الفتاة وطموحها في ان تتعلم حالها حال الفتيان.
الفتاة هدى من الموصل أُجبرت على ترك مقاعد الدراسة عندما كان عمرها 13 سنة. والدها وشقيقها يعتقدان ان الفتاة لا تحتاج الى مواصلة تعليمها. ويبرر والد الفتاة موقفه هذا بان والدته وعمته لم يكملا الدراسة وعاشتا سعيدتين، لذا لا يرى أي جدوى من مواصلة ابنته الدراسة.
الباحث الاجتماعي حارث حازم ينصح الوالدين بتشجيع بناتهم على الدراسة. ويعتقد انه من الأفضل ان يشرع قانون يُلزم العوائل بفسح المجال امام اولادهم لاكمال دراستهم إلى مراحل متقدمة.
الفتاة هدى من الموصل أُجبرت على ترك مقاعد الدراسة عندما كان عمرها 13 سنة. والدها وشقيقها يعتقدان ان الفتاة لا تحتاج الى مواصلة تعليمها. ويبرر والد الفتاة موقفه هذا بان والدته وعمته لم يكملا الدراسة وعاشتا سعيدتين، لذا لا يرى أي جدوى من مواصلة ابنته الدراسة.
الباحث الاجتماعي حارث حازم ينصح الوالدين بتشجيع بناتهم على الدراسة. ويعتقد انه من الأفضل ان يشرع قانون يُلزم العوائل بفسح المجال امام اولادهم لاكمال دراستهم إلى مراحل متقدمة.