يمثلُ الانقطاع المستمر للتيار الكهربائي مشكلةً يعاني منها المواطنون في ميسان ومناطق عموم البلاد ومنذ سنوات لاسيما في فصل الصيف الحار فيعتمد الأهالي على المولدات الكهربائية الأهلية للحصول على الكهرباء لقاء مبالغ معينة.
مدير المنتوجات النفطية قاسم مطشر اشار إلى زيادة حصة أصحاب المولدات الكهربائية الأهلية من وقود زيت الغاز من 15 لترkv إلى 20 لتر بهدف زيادة ساعات تشغيلها.
هذا وعبر العديد من مواطني ميسان عن شكهم في ان تؤدي زيادة حصة زيت الغاز الى زيادة ساعات التشغيل بينما وعد أبو أحمد وهو أحد أصحاب المولدات الأهلية في منطقة الكفاءات وسط المدينة وعد مشتركيه بزيادة ساعات التشغيل والتقليل من سعر الأمبير الواحد حال تنفيذ قرار زيادة حصة زيت الغاز لأن المشكلة الاساسية لدى أصحاب المولدات الأهلية ستحل وهي توفير كمية زيت الغاز، حسب قوله.
وقال صاحب مولدة الكهرباء الأهلية في منطقة حي العمارات السكنية أبو حسن إن حل مشكلة زيت الغاز لأصحاب المولدات الأهلية سيحل كل مشاكل المولدات هذا بحسب رأيه .
وبحسب بعض المواطنين فان الدور الرقابي المتمثل بالمجالس المحلية للأحياء السكنية في المدينة غائب تماما عن مراقبة أصحاب المولدات الأهلية وهو ما فتح الباب أمام أصحاب المولدات لتقليل ساعات التشغيل وعدم توحيد تسعيرة الأمبير الواحد .
المزيد في التقرير الصوتي المرفق:
مدير المنتوجات النفطية قاسم مطشر اشار إلى زيادة حصة أصحاب المولدات الكهربائية الأهلية من وقود زيت الغاز من 15 لترkv إلى 20 لتر بهدف زيادة ساعات تشغيلها.
هذا وعبر العديد من مواطني ميسان عن شكهم في ان تؤدي زيادة حصة زيت الغاز الى زيادة ساعات التشغيل بينما وعد أبو أحمد وهو أحد أصحاب المولدات الأهلية في منطقة الكفاءات وسط المدينة وعد مشتركيه بزيادة ساعات التشغيل والتقليل من سعر الأمبير الواحد حال تنفيذ قرار زيادة حصة زيت الغاز لأن المشكلة الاساسية لدى أصحاب المولدات الأهلية ستحل وهي توفير كمية زيت الغاز، حسب قوله.
وقال صاحب مولدة الكهرباء الأهلية في منطقة حي العمارات السكنية أبو حسن إن حل مشكلة زيت الغاز لأصحاب المولدات الأهلية سيحل كل مشاكل المولدات هذا بحسب رأيه .
وبحسب بعض المواطنين فان الدور الرقابي المتمثل بالمجالس المحلية للأحياء السكنية في المدينة غائب تماما عن مراقبة أصحاب المولدات الأهلية وهو ما فتح الباب أمام أصحاب المولدات لتقليل ساعات التشغيل وعدم توحيد تسعيرة الأمبير الواحد .
المزيد في التقرير الصوتي المرفق: