استعار غسان شربل وصف وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف لإيران بأنها "الشريك الصعب" ليجعله عنوانا لافتتاحية صحيفة" الحياة اللندنية يقول الكاتب:
قدمت أحداث العقد الماضي خدمات ذهبية لإيران. كانت المستفيد الكبير من هجمات 11 أيلول لم تكتف إدارة جورج بوش باقتلاع نظام طالبان في أفغانستان. دفعها غرور القوة الى اقتلاع نظام صدام حسين أيضاً. رأت إيران أعداءها يتساقطون من دون أن تطلق رصاصة. ثم رأت الآلة العسكرية الأميركية تتخبط في وحول انتصاراتها. شاركت بنشاط في استنزاف الآلة المرابطة قرب حدودها. ورأت فراغاً فسارعت الى محاولة ملئه.
ويواصل غسان شربل مقالته بالقول : وظّفت إيران التورط َالأميركي لمصلحتها. أطلقت معركتين متزامنتين: البرنامج النووي وانتزاع دور الزعامة في الإقليم. الأسلوب الإيراني في التهديد والتلميح والتلويح والتأجيل والتفاوض والتصعيد وتحريك الأوراق دفع كثيرين الى الحديث عن البراعة الإيرانية ومزية الصبر الوافدة من صناعة السجاد.
تطورات السنة الأخيرة التي بدأت بإعادة انتخاب محمود أحمدي نجاد وما تبعها داخلياً وخارجياً دفعت المراقبين الى خفض انبهارهم بالبراعة الإيرانية. بحسب ما جاء بمقالة غسان شربل في الحياة اللندنية.
international.daralhayat.com/internationalarticle/137145
** *** **
وفي الحياة نقرأ فيها خبرا عن:
بدء فعاليات أسبوع ثقافي عراقي في قطر وهو الأول من نوعه منذ سنوات، ويأتي في إطار احتفالية «الدوحة عاصمة للثقافة العربية لعام 2010». ويشكل الحدث سعيا عراقيا لاستعادة زمام المبادرة في مجالات عدة وبينها الدور الثقافي العراقي الحيوي في المنطقة العربية. بحسب صحيفة الحياة.
international.daralhayat.com/internationalarticle/137003
** *** **
والى صحيفة الشرق الأوسط ومن عناوينها:
- مقرب من المالكي يقول : اتهامات المتحدث باسم العراقية بشأن تهديدات بقتله لا تستحق الرد .
- ومشكلة المياه في العراق تتحول من اقليمية الى محلية
ونشرت صحيفة الشرق الأوسط لقاءً مطولا مع الداعية الفرنسي الشيخ حسن شلغومي تصدره هذا العنوان :
انشغلنا بإطالة اللحى وتقصير الجلباب عن تحصيل العلم والمعرفة , والنقاب يعطل المرأة المسلمة ويشوهها !
وينبه الشيخ حسن خلال حديثه للصحيفة الى حالة الانحراف التي يعيشها العديد من الشباب المسلمين في فرنسا عن جادة الدين الحنيف الى المخدرات والانحلال الخلقي والإرهاب ،فيقول هناك الآلاف من أولاد المسلمين الذين يعيشون في كنف المؤسسات الاجتماعية الفرنسية بعد ان همشوا من قبل ذويهم ،إضافة الى أن الفشل الدراسي يضرب أطنابه في صفوف المسلمين ، نحن في حاجة الى التحصيل العلمي والمعرفة والعلم وليس النقاب ، أو التنافس على إطالة اللحى وتقصير الجلباب أو تشمير البنطلون تحت الجلباب كما يفعل الأصوليون ، بحسب تعبيره . ويدعو الشيخ شلغومي الى منهج الوسطية في الإسلام ، أي إقصاء الغُلو والتطرف والعناد في الرأي فلا احد يملك الحكم المطلق بحسب قوله مؤكدا أن الوسطية أهم سلوك ومنهج ثقافي يمكن أن يقود الإنسان الى بعض حالات الفهم " رأيي صواب يحتمل الخطأ ورأيك خطأ يحتمل الصواب "بهذا المبدأ يجب ان نتعامل ( والقول للداعية الشيخ حسن شلغومي ) كأفراد وفئات ومذاهب وعلماء وأصحاب رأي مع مجمل القضايا والأمور .
www.aawsat.com/details.asp
** *** **
والى صحيفة الرأي الأردنية ومن عناوينها:
وفد من كردستان العراق يطلع على تجربة الأردن في إقامة المناطق الحرة
www.alrai.com/pages.php
وتناول حازم مبيضين موضوع اليهود العراقيين في مقالة له في صحيفة الرأي الاردنية ، فكتب يقول :
على مدى ألفين وخمسمائة عام ظل اليهود في العراق مكوناً أساسياً في المجتمع, يمارسون حياتهم بشكل طبيعي, غير أن قيام دولة إسرائيل كان الإعصار الذي عصف بهم, وهجرهم من وطن الآباء والأجداد, ولا يغفل الكاتب الإشارة الى مساهمة العديد من يهود العراق في بناء الدولة الحديثة وفي مختلف التخصصات ويواصل مبيضين القول :
يهود العراق الذين يعيش معظمهم في حالة حنين جارف إلى وطن الآباء والأجداد, ولا يجدون من يعينهم على استعادة حقوقهم, وظلوا على ولائهم للعراق رغم محاولات تحويلهم إلى أعداء له, يستحقون تشريعاً يعيد لهم حقوقهم الوطنية وينتزعهم من ظلال الصهيونية التي يرفضونها, ويعيدهم مكوناً أساسياً في النسيج الوطني العراقي يغنيه ويضيف له الكثير، بحسب الكاتب حازم مبيضين في صحيفة الرأي الردنية
www.alrai.com/pages.php
قدمت أحداث العقد الماضي خدمات ذهبية لإيران. كانت المستفيد الكبير من هجمات 11 أيلول لم تكتف إدارة جورج بوش باقتلاع نظام طالبان في أفغانستان. دفعها غرور القوة الى اقتلاع نظام صدام حسين أيضاً. رأت إيران أعداءها يتساقطون من دون أن تطلق رصاصة. ثم رأت الآلة العسكرية الأميركية تتخبط في وحول انتصاراتها. شاركت بنشاط في استنزاف الآلة المرابطة قرب حدودها. ورأت فراغاً فسارعت الى محاولة ملئه.
ويواصل غسان شربل مقالته بالقول : وظّفت إيران التورط َالأميركي لمصلحتها. أطلقت معركتين متزامنتين: البرنامج النووي وانتزاع دور الزعامة في الإقليم. الأسلوب الإيراني في التهديد والتلميح والتلويح والتأجيل والتفاوض والتصعيد وتحريك الأوراق دفع كثيرين الى الحديث عن البراعة الإيرانية ومزية الصبر الوافدة من صناعة السجاد.
تطورات السنة الأخيرة التي بدأت بإعادة انتخاب محمود أحمدي نجاد وما تبعها داخلياً وخارجياً دفعت المراقبين الى خفض انبهارهم بالبراعة الإيرانية. بحسب ما جاء بمقالة غسان شربل في الحياة اللندنية.
international.daralhayat.com/internationalarticle/137145
** *** **
وفي الحياة نقرأ فيها خبرا عن:
بدء فعاليات أسبوع ثقافي عراقي في قطر وهو الأول من نوعه منذ سنوات، ويأتي في إطار احتفالية «الدوحة عاصمة للثقافة العربية لعام 2010». ويشكل الحدث سعيا عراقيا لاستعادة زمام المبادرة في مجالات عدة وبينها الدور الثقافي العراقي الحيوي في المنطقة العربية. بحسب صحيفة الحياة.
international.daralhayat.com/internationalarticle/137003
** *** **
والى صحيفة الشرق الأوسط ومن عناوينها:
- مقرب من المالكي يقول : اتهامات المتحدث باسم العراقية بشأن تهديدات بقتله لا تستحق الرد .
- ومشكلة المياه في العراق تتحول من اقليمية الى محلية
ونشرت صحيفة الشرق الأوسط لقاءً مطولا مع الداعية الفرنسي الشيخ حسن شلغومي تصدره هذا العنوان :
انشغلنا بإطالة اللحى وتقصير الجلباب عن تحصيل العلم والمعرفة , والنقاب يعطل المرأة المسلمة ويشوهها !
وينبه الشيخ حسن خلال حديثه للصحيفة الى حالة الانحراف التي يعيشها العديد من الشباب المسلمين في فرنسا عن جادة الدين الحنيف الى المخدرات والانحلال الخلقي والإرهاب ،فيقول هناك الآلاف من أولاد المسلمين الذين يعيشون في كنف المؤسسات الاجتماعية الفرنسية بعد ان همشوا من قبل ذويهم ،إضافة الى أن الفشل الدراسي يضرب أطنابه في صفوف المسلمين ، نحن في حاجة الى التحصيل العلمي والمعرفة والعلم وليس النقاب ، أو التنافس على إطالة اللحى وتقصير الجلباب أو تشمير البنطلون تحت الجلباب كما يفعل الأصوليون ، بحسب تعبيره . ويدعو الشيخ شلغومي الى منهج الوسطية في الإسلام ، أي إقصاء الغُلو والتطرف والعناد في الرأي فلا احد يملك الحكم المطلق بحسب قوله مؤكدا أن الوسطية أهم سلوك ومنهج ثقافي يمكن أن يقود الإنسان الى بعض حالات الفهم " رأيي صواب يحتمل الخطأ ورأيك خطأ يحتمل الصواب "بهذا المبدأ يجب ان نتعامل ( والقول للداعية الشيخ حسن شلغومي ) كأفراد وفئات ومذاهب وعلماء وأصحاب رأي مع مجمل القضايا والأمور .
www.aawsat.com/details.asp
** *** **
والى صحيفة الرأي الأردنية ومن عناوينها:
وفد من كردستان العراق يطلع على تجربة الأردن في إقامة المناطق الحرة
www.alrai.com/pages.php
وتناول حازم مبيضين موضوع اليهود العراقيين في مقالة له في صحيفة الرأي الاردنية ، فكتب يقول :
على مدى ألفين وخمسمائة عام ظل اليهود في العراق مكوناً أساسياً في المجتمع, يمارسون حياتهم بشكل طبيعي, غير أن قيام دولة إسرائيل كان الإعصار الذي عصف بهم, وهجرهم من وطن الآباء والأجداد, ولا يغفل الكاتب الإشارة الى مساهمة العديد من يهود العراق في بناء الدولة الحديثة وفي مختلف التخصصات ويواصل مبيضين القول :
يهود العراق الذين يعيش معظمهم في حالة حنين جارف إلى وطن الآباء والأجداد, ولا يجدون من يعينهم على استعادة حقوقهم, وظلوا على ولائهم للعراق رغم محاولات تحويلهم إلى أعداء له, يستحقون تشريعاً يعيد لهم حقوقهم الوطنية وينتزعهم من ظلال الصهيونية التي يرفضونها, ويعيدهم مكوناً أساسياً في النسيج الوطني العراقي يغنيه ويضيف له الكثير، بحسب الكاتب حازم مبيضين في صحيفة الرأي الردنية
www.alrai.com/pages.php