ربط مسؤول في وزارة الخارجية حسم الملفات العالقة بين العراق والكويت والتي تعود إلى حقبة احتلال الجيش العراقي الكويت عام 1990، بتولي الحكومة العراقية الجديدة مهماتها.
وشدد وكيل وزارة الخارجية محمد الحاج حمود في مقابلة مع اذاعة العراق الحر على حرص الجانب العراقي على غلق تلك الملفات التي بقيت عالقة بين الدولتين لما يقرب من عقدين من الزمان، كاشفاً عن ان الفترة الاخيرة لم تشهد حراكا في الملف العراقي الكويتي برغبة الجانبين.
يذكر أن العديد من الملفات لم يتمَ حسمُها بعد حرب الخليج الثانية 1991، وواصل الجانب الكويتي مطالبته بإعادة الأسرى والمفقودين والأرشيف الرسمي للكويت، وبعد اسقاط النظام العراقي عام 2003، ارتفعت وتيرة التحرك بين البلدين والتقى العديد من المسؤولين العراقيين والكويتيين طيلة السنوات السبع الماضية، إلا أنه لم يتم حسم الملفات العالقة بين البلدين، مع مواصلة العراق دفع تعويضات مالية إلى الجانب الكويتي.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.
وشدد وكيل وزارة الخارجية محمد الحاج حمود في مقابلة مع اذاعة العراق الحر على حرص الجانب العراقي على غلق تلك الملفات التي بقيت عالقة بين الدولتين لما يقرب من عقدين من الزمان، كاشفاً عن ان الفترة الاخيرة لم تشهد حراكا في الملف العراقي الكويتي برغبة الجانبين.
يذكر أن العديد من الملفات لم يتمَ حسمُها بعد حرب الخليج الثانية 1991، وواصل الجانب الكويتي مطالبته بإعادة الأسرى والمفقودين والأرشيف الرسمي للكويت، وبعد اسقاط النظام العراقي عام 2003، ارتفعت وتيرة التحرك بين البلدين والتقى العديد من المسؤولين العراقيين والكويتيين طيلة السنوات السبع الماضية، إلا أنه لم يتم حسم الملفات العالقة بين البلدين، مع مواصلة العراق دفع تعويضات مالية إلى الجانب الكويتي.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.