من عناوين الصحف العربية الصادرة الأحد :
ائتلافا الحكيم والمالكي يتفقان على آلية لاختيار المرشحين لرئاسة الوزراء بالتراضي
الأكراد يعتبرون تصريحات طالباني شخصية، و"القائمة العراقية" ترفضها وتهدّد بالمقاطعة
قيادي سابق في تنظيم القاعدة: اكتشفت أننا كنا عصابة قتل وتكفير!
رُهاب الأجانب يعيق حالات اللجوء
نقلت صحيفة الشرق الاوسط عن وكيل وزارة المهجرين ازغر الموسوي خلال احتفال بالذكرى الـ 30 لتهجير الكرد الفيليين من العراق قوله ان هناك ضغطا إيرانيا على العراقيين المهجرين يتمثل في الحد من عملهم وإجبارهم على الخروج من إيران وسحب ما يمتلكون من أوراق ثبوتية ،كما ان إيران لم تعطهم حق اللجوء وفق اتفاقيات الأمم المتحدة بحسب وكيل الوزارة الموسوي ، وتنقل " الشرق الأوسط" عن إحصائية أن أعداد العراقيين الذين تم تهجيرهم في زمن النظام السابق قسرا الى إيران يبلغ حاليا مايقرب 40 الف يمتلكون بطاقات بيضاء أصدرتها لهم السلطات الايرانية حين دخولهم أراضيها بعد ان هجّرهم النظام السابق بحجة أنهم تبعية ايرانية وتمت مصادرة جميع أموالهم المنقولة وغير المنقولة في العراق وتشير "الشرق الاوسط "الى ان هناك اكثر من 100 ألف عراقي آخر مقيم في إيران بشكل غير قانوني. للمزيد أضغط الرابط التالي:
www.aawsat.com/details.asp
صحيفة النهار اللبنانية نقلت عن السياسي الكردي محمود عثمان قوله "أن الجبهة الكردستانية التي تتكون من أربع قوائم كردية لم تصدر أي رأي رسمي حيال التحالفات المقبلة"، مؤكداً ان تصريحات طالباني بشأن اندماج الكتلتين الشيعيتين تعبر عن "رأيه الشخصي"".
في إشارة الى تصريح للرئيس جلال طالباني مؤخرا ذكر فيه أن كتلة "التحالف الكردستانية" تنتظر الإسراع في التوصل الى تحالف بين "الائتلاف الوطني العراقي" و"ائتلاف دولة القانون" وتعزيز العلاقات معه مستقبلاً، وان المرشح الذي سيتقدم به تحالف الائتلاف الوطني مع دولة القانون سينال تأييد كتلة التحالف الكردستانية..
الى ذلك، تابعت" النهار" أيضا رفض "القائمة العراقية" بزعامة إياد علاوي، تصريحات طالباني. وجاء على لسان الناطقة باسم" العراقية" ميسون الدملوجي ان القائمة "ترفض العودة الى الحكم الطائفي والعرقي"، في اشارة الى تقاسم السلطة الناشئ عن تحالف القوى الشيعية والتحالف الكردستاني في حكومة .2005.
وجددت الدملوجي تمسك قائمتها بـ"حقها الدستوري واستحقاقها الانتخابي بتأليف الحكومة "، معتبرة ان "تصريحات رئيس الجمهورية غير موفقة إذ أن العراق تجاوز الماضي ولن يعود الى الحكم الطائفي والعرقي بعد الان". للمزيد أضغط الرابط التالي:
www.annahar.com/content.php
تقرير لصحيفة الحياة اللندنية نقل من بعقوبة عن قيادي سابق في تنظيم القاعدة قوله : "اكتشفت أننا كنا عصابة قتل وتكفير".
ويتحدث تقرير الحياة عن محاولة عبدالصمد المجمعي، الذي تحول منزله في حي السلام (صدام سابقاً) الى ملتقى لوجهاء وشباب ناحية بهرز كل مساء، التصدي لأفكار لتنظيم القاعدة الذي انتمى اليه العام 2006.
ويختصر المجمعي بزيه العربي ومسبحته المتدلية من معصمه، حديثه امام الضيوف بالقول أن «عناصر القاعدة بلا قلوب أو رحمة. إنهم مجرد مدمنون على القتل». ويتابع: «كنت اعتبر كل من لا يؤمن بفكرنا مرتداً، لكنني اكتشفت اننا عصابة تدعي الجهاد في سبيل الاسلام" بحسب ما نقلت علنه الحياة التي يورد تقريرها ».
ان عبد الصمد المجمعي (45 عاماً) أنجب عشرة أبناء من ثلاث زوجات، وتمكن من الهرب من قبضة «القاعدة» بالاتفاق مع ابن عمه عبد الواحد بعدما قررت «الهيئة الشرعية» للتنظيم قتله سراً بدعوى قيادته جناحاً انقلابياً إثر مطالبته بإصلاحات في طريقة تعامل عناصر التنظيم الذين اتخذ بعضهم القتل وسيلة عيش.
وأوضح المجمعي لـ صحيفة الحياة» أن «القاعدة فقدت شرعيتها وأصبح وجودها مقروناً بالقتل والدمار والجهل، لكن بعض العناصر مضطر للبقاء في هذا التنظيم هرباً من الجرائم التي اقترفها سابقاً وتجنباً لانتقام القاعدة منهم". للمزيد أضغط الرابط التالي:
international.daralhayat.com/internationalarticle/131597
الرأي الأردنية تابعت ظروف طالبي اللجوء فقد نقلت عن رئيس المفوضية العليا لشؤون اللاجئين انطونيو جوتيراس قوله: نشهد للأسف ظهورا لمشاعر رهاب أجانب وقوى تجعل الحملات الانتخابية تركز على رفض الأجانب وتستخدمهم ككبش فداء لمشاكل البلد في الحملات الانتخابية السياسية فاللجوء والهجرة قضيتان حيويتان في العديد من الدول مثل إيطاليا واليونان ،وتقول هذه الدول إنه لا يمكنها استيعاب مئات الآلاف من الأشخاص الذي يصلون إليها كلاجئين غير شرعيين ،ونقلت "الراي" عن المفوضية العليا أن نصف لاجئي العالم وعددهم 10.5 مليون شخص يعيشون في المراكز العمرانية مما أدى إلى ارتفاع تكاليف المعيشة وزيادة خطر نشوب توتر مع السكان
رئيس مفوضية اللاجئين جوتيراس نبه الى أن «قوسا ً من الأزمات» يشمل العراق وباكستان وأفغانستان والفلسطينيين واليمن والسودان والصومال وتشاد يمثل ثلثي تعداد اللاجئين في العالم. المزيد في الرابط التالي:
www.alrai.com/pages.php
