جاء في تلك الدراسة ان السبيل لإلحاق الهزيمة بالقاعدة ومنع الجماعات الاسلامية المتشددة من الحصول على مجندين للدفاع عن قضايا تنطوي على عنف هو حرمان تلك الجماعات من صورتها العصرية «الجذابة» واظهار الارهابيين في صورة مضحكة.
وتخلص الدراسة الى ان فكرة «الجهاد» بصورتها العصرية الجذابة هي التي تجذب الشبان المسلمين الى أعمال العنف أكثر من الدعاة المتشددين وأكثر من السياسات الخارجية للحكومات الغربية وبغض النظر عن الطبقة الاجتماعية التي ينتمون لها.
واشارت الدراسة الى ان الراديكاليين الذين يلجؤون الى العنف لديهم فهم ضعيف للاسلام وهم في الاغلب لم ينشؤوا في أسر متدينة ولم يدرسوا في الجامعة ،.بحسب ما جاء في جريدة الوطن الكويتية.
ونبقى مع الشأن العراقي في الصحف العربية حيث نشرت الدستور الأردنية تحت عنوان (السيستاني يطالب بالتعجيل بتشكيل الحكومة العراقية)، جاء فيه أن مقربا من المرجع الشيعي الأعلى في العراق آية الله العظمى علي السيستاني دعا يوم الجمعة إلى ضرورة الاستعجال في تشكيل الحكومة العراقية الجديدة وألا تبقى مجالات الحوار بين الكتل السياسية مفتوحة إلى ما لانهاية ،.الصحيفة أشارت الى أن المالكي شدد بدوره على ضرورة أن تضم الحكومة المقبلة السنة وان يكون الائتلاف المدعوم من السنة الذي حصل على أكبر عدد من المقاعد في البرلمان جزءا من هذه الحكومة مطالبا بتشكيل حكومة شراكة وطنية لضمان الاستقرار بعد سنوات من الحرب. بحسب ما نشرته صحيفة الدستور الأردنية.
وفي الشأن العراقي، نقلت صحيفة (الشرق الأوسط) اللندنية تحذيرات الكاتب والسياسي العراقي حسن العلوي بشأن المحاولات الجارية لإقصاء القائمة العراقية أو تهميشها عن طريق تحالف الائتلافين الشيعيين الأئتلاف الوطني ودولة القانون لإبعاد علاوي عن رئاسة الحكومة فقد قال العلوي إن إختيار رئيس حكومة شيعي علماني بدعم سني عروبي يعني غياب القطب السني الديني وهذا يعني بالضرورة تغييب الزعيم الشيعي الديني ليكون معادلا للطرف الآخر الذي كان موجودا في الدورة البرلمانية السابقة، وحذر العلوي من أن مخاوف اليوم ستكون حقائق في الغد ولكن في الإتجاه السلبي في مسار الوضع العراقي..بحسب ما نقلت عنه الشرق الاوسط..
أما صحيفة (الحياة) اللندنية فنشرت موضوعا كتبه من البصرة أحمد وحيد بعنوان (صدام حسين الباحث عن عمل من دون جدوى)، تناول فيه معاناة من يحملون اسم ( صدام ) من مضايقات المسؤولين في الدوائر الحكومية التي تستفهم كثيرا عن إسمه الذي قد يكشف ميوله أو ميول عائلته الى حزب البعث وصدام مواطن بصري لا يملك وظيفة السبب في الدرجة الأساس أسمه.. ».
ويعترف صدام بان «عائلته نصحته بتغيير الاسم في السجلات الحكومية وإصدار هوية أحوال مدنية جديدة بإسم آخر. لكن وجدت أن إجراءات تغيير الإسم متوقفة حالياً بأمر من الحكومة المركزية لكونها ستفتح الباب أما الكثير من المطلوبين أمنيا لتغيير معلوماتهم الشخصية بحسب ما أكده لله مدير دائرة الجنسية. ويوضح، عند حديثه عن فوائد إسمه إبان حكم صدام حسين:هذا الأسم جزء من تعاستي الحالية لكنه لم يكن سببا في سعادتي في فترة ما قبل حرب 2003. ويضيف ضاحكا: «كان المدرسون لا يعاقبونني في بعض الأحيان خصوصا عندما تكون العقوبة في طابور المدرسة الصباحي لكي لايذاع إسمي أمام الملأ وأعاقب وهذا ما لا يستطيع مدير المدرسة فعله بحسب قول صدام حسين البصراوي ونقلته لنا الحياة في مقال نشرته يوم السبت.
وتخلص الدراسة الى ان فكرة «الجهاد» بصورتها العصرية الجذابة هي التي تجذب الشبان المسلمين الى أعمال العنف أكثر من الدعاة المتشددين وأكثر من السياسات الخارجية للحكومات الغربية وبغض النظر عن الطبقة الاجتماعية التي ينتمون لها.
واشارت الدراسة الى ان الراديكاليين الذين يلجؤون الى العنف لديهم فهم ضعيف للاسلام وهم في الاغلب لم ينشؤوا في أسر متدينة ولم يدرسوا في الجامعة ،.بحسب ما جاء في جريدة الوطن الكويتية.
ونبقى مع الشأن العراقي في الصحف العربية حيث نشرت الدستور الأردنية تحت عنوان (السيستاني يطالب بالتعجيل بتشكيل الحكومة العراقية)، جاء فيه أن مقربا من المرجع الشيعي الأعلى في العراق آية الله العظمى علي السيستاني دعا يوم الجمعة إلى ضرورة الاستعجال في تشكيل الحكومة العراقية الجديدة وألا تبقى مجالات الحوار بين الكتل السياسية مفتوحة إلى ما لانهاية ،.الصحيفة أشارت الى أن المالكي شدد بدوره على ضرورة أن تضم الحكومة المقبلة السنة وان يكون الائتلاف المدعوم من السنة الذي حصل على أكبر عدد من المقاعد في البرلمان جزءا من هذه الحكومة مطالبا بتشكيل حكومة شراكة وطنية لضمان الاستقرار بعد سنوات من الحرب. بحسب ما نشرته صحيفة الدستور الأردنية.
وفي الشأن العراقي، نقلت صحيفة (الشرق الأوسط) اللندنية تحذيرات الكاتب والسياسي العراقي حسن العلوي بشأن المحاولات الجارية لإقصاء القائمة العراقية أو تهميشها عن طريق تحالف الائتلافين الشيعيين الأئتلاف الوطني ودولة القانون لإبعاد علاوي عن رئاسة الحكومة فقد قال العلوي إن إختيار رئيس حكومة شيعي علماني بدعم سني عروبي يعني غياب القطب السني الديني وهذا يعني بالضرورة تغييب الزعيم الشيعي الديني ليكون معادلا للطرف الآخر الذي كان موجودا في الدورة البرلمانية السابقة، وحذر العلوي من أن مخاوف اليوم ستكون حقائق في الغد ولكن في الإتجاه السلبي في مسار الوضع العراقي..بحسب ما نقلت عنه الشرق الاوسط..
أما صحيفة (الحياة) اللندنية فنشرت موضوعا كتبه من البصرة أحمد وحيد بعنوان (صدام حسين الباحث عن عمل من دون جدوى)، تناول فيه معاناة من يحملون اسم ( صدام ) من مضايقات المسؤولين في الدوائر الحكومية التي تستفهم كثيرا عن إسمه الذي قد يكشف ميوله أو ميول عائلته الى حزب البعث وصدام مواطن بصري لا يملك وظيفة السبب في الدرجة الأساس أسمه.. ».
ويعترف صدام بان «عائلته نصحته بتغيير الاسم في السجلات الحكومية وإصدار هوية أحوال مدنية جديدة بإسم آخر. لكن وجدت أن إجراءات تغيير الإسم متوقفة حالياً بأمر من الحكومة المركزية لكونها ستفتح الباب أما الكثير من المطلوبين أمنيا لتغيير معلوماتهم الشخصية بحسب ما أكده لله مدير دائرة الجنسية. ويوضح، عند حديثه عن فوائد إسمه إبان حكم صدام حسين:هذا الأسم جزء من تعاستي الحالية لكنه لم يكن سببا في سعادتي في فترة ما قبل حرب 2003. ويضيف ضاحكا: «كان المدرسون لا يعاقبونني في بعض الأحيان خصوصا عندما تكون العقوبة في طابور المدرسة الصباحي لكي لايذاع إسمي أمام الملأ وأعاقب وهذا ما لا يستطيع مدير المدرسة فعله بحسب قول صدام حسين البصراوي ونقلته لنا الحياة في مقال نشرته يوم السبت.