من جانب آخر أكد وكيل وزارة التخطيط مهدي العلاق في تصريح لصحيفة "المشرق" أن تنفيذ مقترح البنك المركزي العراقي بحذف الاصفار من العملة بقرار سريع ومفاجئ ستكون له آثار خطيرة على المستهلك والسوق. وأشارت المشرق الى تصريح سابق لوزير التخطيط علي بابان مؤكداً فيه ان مقترح حذف الاصفار من العملة العراقية سيكون تأثيره رمزياً ومحدوداً على الاقتصاد العراقي لايكاد يذكر وليست فيه مزايا كبيرة، على حد قول الوزير.
وفي خبر آخر من "المشرق" نقرأ أن فوجاً من الكلاب البوليسية يضم 25 كلبا انضم إلى الشرطة العراقية قد انهى تلقي التدريبات المناسبة. لتستعين الشرطة العراقية بالكلاب البوليسية المدربة لاكتشاف متفجرات تستخدم في العمليات التفجيرية الإرهابية. فيما ذكر مسؤول في وزارة الداخلية العراقية لاحدى وكالات الانباء الروسية أن تكلفة تدريب الكلب البوليسي الواحد تقدر بـ12 ألف دولار، وطبعاً بحسب المشرق.
و الى افتتاحية صحيفة الدستور ، اذ تحدث رئيس تحريرها باسم الشيخ عن موائد الحوار والطاولات المستديرة لعرض الاطراف السياسية وجهات نظرهم مشيراً الى ان جلوسهم حولها تبدو في غاية الصعوبة ما دفع البعض منهم الى جزئة اللقاءات ثنائياً او ثلاثياً وايجاد تفاهمات اولية على الخطوط العامة. ويشرح الكاتب أن دوافع الرافضين لهذه الطاولة والداعين الى الثنائيات تقف وراءها عدة أسباب منها الخشية من التسريبات التي سترافق الجلسات الجماعية لكل القوائم والتي ستنعكس سلباً على مواقف البعض، لاسيما وأن الخلاف على حيازة منصب رئيس الحكومة وتمسك اطراف بعينها به يكشف النزعة الاستحواذية والسلطوية لدى من يعلنون بانهم غير راغبين في السلطة علنا ويسعوون اليها في السر وخلف الاروقة، والكلام بالطبع لرئيس تحرير صحيفة الدستور.
وفي خبر آخر من "المشرق" نقرأ أن فوجاً من الكلاب البوليسية يضم 25 كلبا انضم إلى الشرطة العراقية قد انهى تلقي التدريبات المناسبة. لتستعين الشرطة العراقية بالكلاب البوليسية المدربة لاكتشاف متفجرات تستخدم في العمليات التفجيرية الإرهابية. فيما ذكر مسؤول في وزارة الداخلية العراقية لاحدى وكالات الانباء الروسية أن تكلفة تدريب الكلب البوليسي الواحد تقدر بـ12 ألف دولار، وطبعاً بحسب المشرق.
و الى افتتاحية صحيفة الدستور ، اذ تحدث رئيس تحريرها باسم الشيخ عن موائد الحوار والطاولات المستديرة لعرض الاطراف السياسية وجهات نظرهم مشيراً الى ان جلوسهم حولها تبدو في غاية الصعوبة ما دفع البعض منهم الى جزئة اللقاءات ثنائياً او ثلاثياً وايجاد تفاهمات اولية على الخطوط العامة. ويشرح الكاتب أن دوافع الرافضين لهذه الطاولة والداعين الى الثنائيات تقف وراءها عدة أسباب منها الخشية من التسريبات التي سترافق الجلسات الجماعية لكل القوائم والتي ستنعكس سلباً على مواقف البعض، لاسيما وأن الخلاف على حيازة منصب رئيس الحكومة وتمسك اطراف بعينها به يكشف النزعة الاستحواذية والسلطوية لدى من يعلنون بانهم غير راغبين في السلطة علنا ويسعوون اليها في السر وخلف الاروقة، والكلام بالطبع لرئيس تحرير صحيفة الدستور.
