شجعت تضاريس وأجواء محافظة نينوى على تنظيم البطولات والفعاليات الجوية المختلفة ونجاحها ، فقد نظمت مديرية شباب ورياضة نينوى دورات ومهرجانات لتشجيع وتطوير هذا النوع من الرياضة وآخرها "مهرجان الأخوة الجوي" الذي شهدت فعالياته ومسابقاته منطقة دير مار متي الجبلية شرق الموصل يوم السبت.
مراسل إذاعة العراق الحر حضر المهرجان والتقى المشرف على المهرجان رعد ادريس مصطفى الذي أوضح أن الإعداد للمهرجان وأيضا لدورة "صقور الحدباء" تم بالتنسيق مع نادي الصقور الجوي ، وجرت الفعاليات في منطقة دير مار متي بشكل ناجح وقد اشتملت على القفز بالمظلات وهبوط بالطائرات المسيرة للمبتدئين المتخرجين حديثا وكذلك للطيارين المحترفين .
يذكر ان لنادي الصقور الجوي في الموصل دورا كبيرا في تدريب و إعداد هواة الطيران وتدريبهم على قيادة الطائرات والقفز بالمظلات فضلا عن طيران المناطيد ، ورغم قِدم تجهيزات النادي وتواضع مستلزماته و قلة الدعم المتيسر ، الا ان النادي اثبت وجوده بدليل مشاركاته الناجحة محليا وخارجيا ، بل وحتى في منافسات مع فرق عالمية معروفة بحسب مدير نادي الصقور الجوي في الموصل الكابتن صبا ياسين ، والذي بين أنهم كثيرا ما يضطرون الى المناورة بالإمكانيات الفنية المتاحة لتنفيذ البرامج التدريبية .
ويؤكد احد الشباب المشاركين في دورات نادي الصقور الجوي في الموصل ، أنه حصل على معلومات وخبرات جوية نظرية وعملية خلال تلك الدورات ، لكنه نبه الى الحاجة للتجهيزات الفنية الحديثة التي يامل من المعنيين الالتفات لتوفيرها لإنعاش رياضة الطيران الممتعة .
المزيد في الملف الصوتي
مراسل إذاعة العراق الحر حضر المهرجان والتقى المشرف على المهرجان رعد ادريس مصطفى الذي أوضح أن الإعداد للمهرجان وأيضا لدورة "صقور الحدباء" تم بالتنسيق مع نادي الصقور الجوي ، وجرت الفعاليات في منطقة دير مار متي بشكل ناجح وقد اشتملت على القفز بالمظلات وهبوط بالطائرات المسيرة للمبتدئين المتخرجين حديثا وكذلك للطيارين المحترفين .
يذكر ان لنادي الصقور الجوي في الموصل دورا كبيرا في تدريب و إعداد هواة الطيران وتدريبهم على قيادة الطائرات والقفز بالمظلات فضلا عن طيران المناطيد ، ورغم قِدم تجهيزات النادي وتواضع مستلزماته و قلة الدعم المتيسر ، الا ان النادي اثبت وجوده بدليل مشاركاته الناجحة محليا وخارجيا ، بل وحتى في منافسات مع فرق عالمية معروفة بحسب مدير نادي الصقور الجوي في الموصل الكابتن صبا ياسين ، والذي بين أنهم كثيرا ما يضطرون الى المناورة بالإمكانيات الفنية المتاحة لتنفيذ البرامج التدريبية .
ويؤكد احد الشباب المشاركين في دورات نادي الصقور الجوي في الموصل ، أنه حصل على معلومات وخبرات جوية نظرية وعملية خلال تلك الدورات ، لكنه نبه الى الحاجة للتجهيزات الفنية الحديثة التي يامل من المعنيين الالتفات لتوفيرها لإنعاش رياضة الطيران الممتعة .
المزيد في الملف الصوتي