شهد الاعلام العراقي تحولا كبيرا، حين انفتحت الفرصة بعد تغيير النظام السابق في 2003 لمئات من الصحف والمجلات وأطلقت العشرات من الفضائيات والاذاعات لكن فورة الحرية تلك التي رافقت سقوط النظام سرعان ما هدات لتستقر على عدد يقل كثيرا عن الأعداد التي انطلقت بعد نيسان 2003.
ويشخص نقيب الصحفيين العراقيين مؤيد اللامي تلازم حالَتي التعرض للموت والبحث عن الحرية وكلمتها امام الصحفي العراقي بعد عام 2003، مشيراً الى ان الساحة العراقية مثلت المنطقة الاكثر خطورة على حياةالصحفيين.
واذ يؤشر نقيب الصحفيين مؤيد اللامي الاداء الأكثر نزاهة في اداء اغلب الصحفيين العراقيين مقارنة مع بعض السياسيين والموظفين الفاسدين بحسب تعبيره يعترف ايضا بتنوع دوافع وخلفيات اداء بعض المنابر الاعلامية العراقية.
اذا ما اتفق على ان الصحافة تمثل السلطة الرابعة في المجتمع بجنب شقيقاتها التنفيذية والتشرسعية والقضائية فان السلطات الثلاث لها دائما القوة التي تحميها بينما تقع السلطة الرابعة الصحافة والعالمين فيها مكشوفي الصدر وقد قتلوا مرارا بدم بارد بحسب تعبير نقيب الصحفيين.
ومع اشادة استاذ الاعلام نبيل جاسم بالتطور المهني في اداء المؤسسة الاعالمية العراقية وابنائها اليوم الا انه يقر بحاجة الكثير من الصحفيين ومؤسساتهم الى المزيد من التدريب والخبرة لتنافس الوكالات والمؤسسات العالمية.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.
ويشخص نقيب الصحفيين العراقيين مؤيد اللامي تلازم حالَتي التعرض للموت والبحث عن الحرية وكلمتها امام الصحفي العراقي بعد عام 2003، مشيراً الى ان الساحة العراقية مثلت المنطقة الاكثر خطورة على حياةالصحفيين.
واذ يؤشر نقيب الصحفيين مؤيد اللامي الاداء الأكثر نزاهة في اداء اغلب الصحفيين العراقيين مقارنة مع بعض السياسيين والموظفين الفاسدين بحسب تعبيره يعترف ايضا بتنوع دوافع وخلفيات اداء بعض المنابر الاعلامية العراقية.
اذا ما اتفق على ان الصحافة تمثل السلطة الرابعة في المجتمع بجنب شقيقاتها التنفيذية والتشرسعية والقضائية فان السلطات الثلاث لها دائما القوة التي تحميها بينما تقع السلطة الرابعة الصحافة والعالمين فيها مكشوفي الصدر وقد قتلوا مرارا بدم بارد بحسب تعبير نقيب الصحفيين.
ومع اشادة استاذ الاعلام نبيل جاسم بالتطور المهني في اداء المؤسسة الاعالمية العراقية وابنائها اليوم الا انه يقر بحاجة الكثير من الصحفيين ومؤسساتهم الى المزيد من التدريب والخبرة لتنافس الوكالات والمؤسسات العالمية.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.