فؤاد يرى ان العلاقة مع الاهل هي السند الاخلاقي للشاب المقيم في اوروبا. ويقول انه ما زال يحتفظ بعلاقة جيدة مع الاهل والاقارب سواء في العراق، او في دول المهجر. ويضيف ان الالفة والتواصل سائدة بين الناس في العراق رغم ظروفهم الصعبة، ولكن الوضع يختلف في دول المهجر، إذ انه رغم الظروف الافضل هانا إلاّ ان علاقة الشبيبة بالاهل والاقارب هي دون المستوى الذي كانت عليه في العراق.
اما امتثال فتقول ان علاقتها مع الاهل حميمة، إذ تحرص على اللقاءات الاسبوعية مع الاهل لكي تعوض عن ما تفتقده في اوروبا من لقاءات عائلية كبيرة. وتضيف ان عددا كبيرا من المهاجرين العراقيين يعتاد على الوحدة في دول المهجر الامر الذي ينعكس بالتالي على علاقته بالاهل والاقارب.
الشاب رائد يرى ان طبيعة العلاقات بين افراد الاسرة في اوروبا تختلف عن تلك السائدة في العراق، إذ غالبا ما نجد العراقي الذي يكبر في المهجر ضعيف العلاقة مع الاقارب. ويستدرك القول ان دور الاهل هو الحاسم لتعزيز علاقة الشاب بالاهل والاقارب.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.
اما امتثال فتقول ان علاقتها مع الاهل حميمة، إذ تحرص على اللقاءات الاسبوعية مع الاهل لكي تعوض عن ما تفتقده في اوروبا من لقاءات عائلية كبيرة. وتضيف ان عددا كبيرا من المهاجرين العراقيين يعتاد على الوحدة في دول المهجر الامر الذي ينعكس بالتالي على علاقته بالاهل والاقارب.
الشاب رائد يرى ان طبيعة العلاقات بين افراد الاسرة في اوروبا تختلف عن تلك السائدة في العراق، إذ غالبا ما نجد العراقي الذي يكبر في المهجر ضعيف العلاقة مع الاقارب. ويستدرك القول ان دور الاهل هو الحاسم لتعزيز علاقة الشاب بالاهل والاقارب.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.