توقع مراقبون ان يفقد التحالف الكردستاني قدرا من نفوذه السابق حين تُعلن نتائج الانتخابات. وقالت صحيفة واشنطن بوست في تقرير يوم الاربعاء ان ضعفا اعترى التحالف الكردستاني بسبب انقسام قاعدته الانتخابية ، على ما تشير النتائج الأولية. وبعدما كان التحالف الكردستان يقوم بدور بيضة القبان في تشكيل الحكومات السابقة ، سيتعين عليه ان يتقاسم هذا الدور مع اطراف أخرى الآن عندما تُكلف احدى الكتلتين الكبريين ، ائتلاف دولة القانون والقائمة العراقية ، بتشكيل الحكومة القادمة. فان ظهور حركة التغيير يشكل تحديا للتحالف الكردستاني الذي يضم الاتحاد الوطني الكردستاني بزعامة رئيس الجمهورية جلال طالباني والحزب الديمقراطي الكردستاني بزعامة رئيس الاقليم مسعود بارزاني. كما خسر التحالف الكردستاني مقاعد في محافظتي ديالى ونينوى المختلطتين قوميا.
اذاعة العراق الحر التقت المحلل السياسي خميس البدري الذي لم يستبعد ان تشهد فترة مع بعد اعلان النتائج والتئام البرلمان تشظي كتل وتفكك تحالفات معتبرا ان ما يصح على التحالف الكردستاني يصح على قوى أخرى ايضا.
واتفق المحلل السياسي خميس البدري مع رأي صحيفة واشنطن بوست القائل بتراجع ثقل التحالف الكردستاني.
وزير الثقافة في حكومة اقليم كردستان والناطق باسم حكومة الاقليم كاوا محمود من جهته اكد في حديث خاص لاذاعة العراق الحر ان دور التحالف الكردستاني يبقى كبيرا ومطلوبا.
واشار وزير الثقافة والناطق باسم حكومة اقليم كردستان كاوا محمود الى ان معايير التحالف الكردستاني للتحالف مع الأطراف الأخرى هي الديمقراطية والنظام الفيدرالي ومواصلة العملية السياسية.
واعتبر وزير الثقافة والناطق باسم حكومة اقليم كردستان كاوا محمود ان تطبيق المادة 140 من الدستور العراقي استحقاق يتعين الايفاء به لتطبيع الوضع في كركوك. ولفت الى ان تطبيق المادة لن يسفر تلقائيا عن ضم المحافظة الى اقليم كردستان الذي يبقى جزء من العراق.
وتوقع وزير الثقافة في حكومة اقليم كردستان والناطق باسم الحكومة كاوا محمود ان حجم الاصوات التي نالتها الكتل الانتخابية المختلفة لن يكون العامل الحاسم في تشكيل الحكومة الجديدة وان وضع العراق يرجح ان تبقى التوافقات السياسية حاضرة في المداولات التي سيتصاعد زخمها بين الفرقاء بعد اعلان نتائج الانتخابات النهائية.
كان لدى التحالف الكردستاني في البرلمان المنتهية ولايته خمسون مقعدا وثمانية مقاعد تشغلها احزاب كردية أخرى.
اذاعة العراق الحر التقت المحلل السياسي خميس البدري الذي لم يستبعد ان تشهد فترة مع بعد اعلان النتائج والتئام البرلمان تشظي كتل وتفكك تحالفات معتبرا ان ما يصح على التحالف الكردستاني يصح على قوى أخرى ايضا.
واتفق المحلل السياسي خميس البدري مع رأي صحيفة واشنطن بوست القائل بتراجع ثقل التحالف الكردستاني.
وزير الثقافة في حكومة اقليم كردستان والناطق باسم حكومة الاقليم كاوا محمود من جهته اكد في حديث خاص لاذاعة العراق الحر ان دور التحالف الكردستاني يبقى كبيرا ومطلوبا.
واشار وزير الثقافة والناطق باسم حكومة اقليم كردستان كاوا محمود الى ان معايير التحالف الكردستاني للتحالف مع الأطراف الأخرى هي الديمقراطية والنظام الفيدرالي ومواصلة العملية السياسية.
واعتبر وزير الثقافة والناطق باسم حكومة اقليم كردستان كاوا محمود ان تطبيق المادة 140 من الدستور العراقي استحقاق يتعين الايفاء به لتطبيع الوضع في كركوك. ولفت الى ان تطبيق المادة لن يسفر تلقائيا عن ضم المحافظة الى اقليم كردستان الذي يبقى جزء من العراق.
وتوقع وزير الثقافة في حكومة اقليم كردستان والناطق باسم الحكومة كاوا محمود ان حجم الاصوات التي نالتها الكتل الانتخابية المختلفة لن يكون العامل الحاسم في تشكيل الحكومة الجديدة وان وضع العراق يرجح ان تبقى التوافقات السياسية حاضرة في المداولات التي سيتصاعد زخمها بين الفرقاء بعد اعلان نتائج الانتخابات النهائية.
كان لدى التحالف الكردستاني في البرلمان المنتهية ولايته خمسون مقعدا وثمانية مقاعد تشغلها احزاب كردية أخرى.