في حلقة هذا الاسبوع من [الأجواء العراقية] نستعرض أحدى الفترات الهامة في مسيرة حضيري أبو عزيز الفنية، وهي تلك التي ودع فيها سلك الشرطة، ليدخل الإذاعة اللاسلكية العراقية، ما استوجب انتقاله من الناصرية إلى بغداد.
وكما أثر ابداع الملا جادر على أسلوب غناء حضيري ابو عزيز، فان وساطة وزير المعارف حينذاك، الشيخ محمد رضا الشبيبي، كانت حاسمة لجهة قبوله ضمن اسرة إذاعة بغداد.
وخصصت الإذاعة لحضيري حفلة غنائية أسبوعية على الهواء مساء كل يوم جمعة، عند الساعة العاشرة، ومع موعد بدء تلك الامسيات كانت مقاهي بغداد على جانبي الكرخ والرصافة تغص بالرواد لسماع ألابوذيات، والبستات التي كان يقدمها حضيري خلال حفلته الأسبوعية.
ونحن بدورنا نقدم اليوم وبصوت الفنان الخالد حضيري ابو عزيز الأبوذية الشهيرة [أنتَ حَلَّفتني وحلفِتُلي إنك لا تخون ....] وهي من نغم السيكا.
وكما أثر ابداع الملا جادر على أسلوب غناء حضيري ابو عزيز، فان وساطة وزير المعارف حينذاك، الشيخ محمد رضا الشبيبي، كانت حاسمة لجهة قبوله ضمن اسرة إذاعة بغداد.
وخصصت الإذاعة لحضيري حفلة غنائية أسبوعية على الهواء مساء كل يوم جمعة، عند الساعة العاشرة، ومع موعد بدء تلك الامسيات كانت مقاهي بغداد على جانبي الكرخ والرصافة تغص بالرواد لسماع ألابوذيات، والبستات التي كان يقدمها حضيري خلال حفلته الأسبوعية.
ونحن بدورنا نقدم اليوم وبصوت الفنان الخالد حضيري ابو عزيز الأبوذية الشهيرة [أنتَ حَلَّفتني وحلفِتُلي إنك لا تخون ....] وهي من نغم السيكا.